الصفحه ٢٠٦ : لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (٥)) [القيامة : ٣ ، ٥].
هذا ردّ من الله
عليهم ، وذلك أنهم ظنوا أن الله لا ينشر الموتى
الصفحه ٢٠٧ :
: (بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ) فقد كثرت فيه التفاسير : فقال سعيد بن جبير يقول : سوف
أتوب
الصفحه ٢٣٤ : قال : كان لنا إمام بالكوفة يقرأ (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ (١)) [الفيل
الصفحه ٢٥٠ : وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤] أي
: لا ينال ما وعدتك من الإمامة
الصفحه ٧ :
١١ ـ محمد بن زياد
بن عبيد الله الزيادي البصري ، المقلب ببؤبؤ ، المتوفى سنة ٢٥٢ ه.
١٢ ـ أبو
الصفحه ٦ :
ترجمة ابن قتيبة الدينوري (١)
هو أبو محمد عبد
الله بن مسلم بن قتيبة بن مسلم ، المروزي الدينوري
الصفحه ٨ :
١٢ ـ أبو العباس
محمد بن علي بن أحمد الكرجي ، المتوفى سنة ٣٤٣ ه.
١٣ ـ أبو رجاء ،
محمد بن حامد
الصفحه ١٧٢ : على ، محمد صلىاللهعليهوسلم ، ولا أممهم على أمّته ، ألا تراه يقول : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ
الصفحه ١٨٢ : الكلبي) وهما : محمد بن السائب بن بشر بن عمرو بن الحارث ،
أبو النصر الكوفي النسابة المعروف بابن الكلبي
الصفحه ٢٣٧ : ) [طه : ٧٤] يريد
أنه في حال من يموت وهو لا يموت.
في سورة محمد صلىاللهعليهوسلم
(وَيَقُولُ
الصفحه ٢٧٠ : .
والمثل
: الصّورة والصّفة ، كقوله : (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ) [محمد
الصفحه ٢٩٣ :
[القيامة : ٣٤ ،
٣٥] ، وقال : (فَأَوْلى لَهُمْ) [محمد : ٢٠]. ثم
ابتدأ فقال : (طاعَةٌ وَقَوْلٌ
الصفحه ٤٦ :
باب التناقض والاختلاف
قال أبو محمد :
عبد الله بن مسلم بن قتيبة :
فأما ما نخلوه من
التناقض في
الصفحه ٥٧ : وأقرب في أفهام الناس إلى المعنى الذي تأوّلناه في مثل.
ونحوه قوله : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٦٠ : .
(٥) المازني : هو أبو
عثمان بكر بن محمد بن عدي بن حبيب بن عثمان المازني البصري النحوي ، توفي سنة ٢٤٩
ه ، من