الصفحه ٣٧ : الثلاثة في مصحفه على مثالها في الإمام ،
فإذا قرأها ، قرأ : «إنّ
هذين لساحران» ، وقرأ المقيمون الصلاة
الصفحه ٨٢ : المصاحف
يريد : شهرت
وأظهرت.
وروى عبد الله بن
محمد بن أسماء ، عن جويرية ، قال : كنت عند قتادة فسئل عن
الصفحه ٣ : القرآن» للإمام أبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ، المتوفى سنة
٢٧٦ ه. وهو كتاب فريد في بابه
الصفحه ٤٣ : العدوّ فهو
يشمته ، ولا يقال : شمت الله العدوّ.
__________________
(١) ابن عيينة : هو
أبو محمد سفيان
الصفحه ٤٤ : .
__________________
(١) الأعمش : هو
سليمان بن مهران الأعمش ، أبو محمد الأسدي الكوفي ، ولد سنة ٦٠ ه ، وتوفي سنة ١٤٨
ه (غاية
الصفحه ٦٧ : هذا من قول
ابن عباس في وقت ، ثمّ علم ذلك بعد.
حدثني محمد بن عبد
العزيز ، عن موسى بن مسعود ، عن شبل
الصفحه ٢٢٩ : في كل أرض يكون بها.
وقال آخر : هو أن
ينفى من بلده.
وقال آخر : هو أن
يحبس.
قال
أبو محمد :
ولا
الصفحه ٢٤٩ : القرن ينقرضون في حين ، فتقام (الأمّة) مقام (الحين).
ثم
تصير الأمّة : الإمام والرّباني ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٦٣ : ............................................................ ٢٣٥
في سورة ويل لكل همزة...................................................... ٢٣٧
في سورة محمد
الصفحه ٢٢٨ : عَذابٌ عَظِيمٌ (٣٣)) [المائدة : ٣٣].
المحاربون
لله ورسوله : هم الخارجون على
الإمام وعلى جماعة المسلمين
الصفحه ٢٥٤ : جليّة
أي : قابروه.
١٠ ـ الإمام
الإمام
: أصله ما ائتممت به. قال الله تعالى لإبراهيم : (إِنِّي
الصفحه ٢٠٨ :
(بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ) أي : ليكذّب بيوم القيامة وهو أمامه ، فهو يسأل
الصفحه ٣٨ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب : ٥٦]
وينشدون (٢) :
__________________
الباهلي ، الإمام
الصفحه ٤١ : المدني
: هو يزيد بن القعقاع الإمام ، عرض القرآن على مولاه أبي جعفر المخزومي المدني أحد
العشرة ، تابعي
الصفحه ٤٢ :
فقد كتب في الإمام
: (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) بحذف ألف التثنية.
وكذلك ألف التثنية
تحذف في هجا