الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٨) (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ) |
٢٤٦ |
البقرة |
٢ |
عدى «ترى» ب «إلى» ، حملا على النظر. |
(٩) (أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ) |
٢٥٨ |
البقرة |
٢ |
عدى «ترى» ب «إلى» ، حملا على النظر. |
(١٠) (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) |
٢٥٩ |
البقرة |
٢ |
جاء بعد قوله «إلى الذى حاج» البقرة : ٢٥٨ ، كأنه قال : أرأيت كالذى حاج إبراهيم فى ربه أو كالذى مر على قرية ، فجاء بالثانى على أن الأول كأنه قد سبق كذلك. |
(١١) (فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ) |
٢٧٥ |
البقرة |
١ |
حمل «الموعظة» على «الوعظ» ؛ لأنهما واحد |
(١٢) (وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ ... أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ) |
٧٣ |
آل عمران |
٣ |
هذا محمول على المعنى ؛ لأنه لما قال : (ولا تؤمنون) ، كأنه قال : أجحدوا أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم؟ |
(١٣) (وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ.) |
٨ |
النساء |
٤ |
محمول على الحظ والنصيب. |
(١٤) (وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً) |
١٧٥ |
النساء |
٤ |
الهاء فى «إليه» يعود إلى ما تقدم ذكره من اسم الله ؛ والمعنى : ويهديهم إلى صراطه صراطا مستقيما. |
(١٥) (وَلَقَدْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ) |
١٢ |
المائدة |
٥ |
ثم قال : (ومن الذين قالوا إنا نصارى) المائدة : ١٤ ؛ لأن معنى قوله : (أخذ الله ميقال بنى إسرائيل) و : (أخذ الله ميثاق من بنى إسرائيل) ، واحد ، فجاء قوله : (ومن الذين قالوا) ٥ : ١٤ على المعنى لا على اللفظ. |
(١٦) ويقول الذين آمنوا (فيمن نصب : ويقول) |
٥٣ |
المائدة |
٥ |
قيل : إنه محمول على قوله» فعسى الله أن يأتى بالفتح (المائدة : ٥٢ ، وأنت لا تقول : فعسى الله أن يأتى بأن يقول الذين آمنوا ؛ ولكن حمله على المعنى ، لأن معنى (فعسى الله أن يأتى بالفتح) ، (فعسى أن يأتى الله بالفتح) واحد |
(١٧) (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) |
١ و ١٥٠ |
الأنعام |
٦ |
حمله على (يعدلون) فعداه ب «عن». |