الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٨) (فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي) |
٧٨ |
الأنعام |
٦ |
أى : هذا الشخص ، أو : هذا المرئى ، فهو محمول على المعنى. |
(١٩) (وَلِتَصْغى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) |
١١٣ |
الأنعام |
٦ |
محمول على ما قبله من المصدر ، والمصدر مفعول له ، وهو : (يوحى بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا) الأنعام : ١١٢ ؛ أى : للغرور. فتقديره : للغرور ، والتصفى إلهى أفئدة الذين لا يؤمنون. |
(٢٠) (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) |
١٦٠ |
الأنعام |
٦ |
أنث (العشر) ، لما كان (الأمثال) بمعنى الحسنات. حمل الكلام على المعنى. |
(٢١) (دِيناً قِيَماً) |
١٦١ |
الأنعام |
٦ |
استغنى يجرى ذكر الفعل فى قوله قبل : (إننى هدانى ربى إلى صراط مستقيم) عن ذكره ثانيا ، فقال : (دينا قيما) ، أى : هدانى دينا قيما. وقيل : هو منصوب حملا على (أعرفوا) ، لأن هدايتهم إلهى تعريف لهم ، فحمله على (اعرفوا). أراد ب (الرحمة) هنا : المطر. |
(٢٢) (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) |
٥٦ |
الأعراف |
٧ |
أراد ب (الرحمة) هنا : المطر. ويجوز أن يكون التذكير هنا ، إنما هو لأجل «فعيل». |
(٢٣) (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) |
٥٩ |
الأعراف |
٧ |
(فيمن رفع : إله) هو محمول على المعنى ، والمعنى : ما لكم إله غيره. |
(٢٤) (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ) (فيمن جزم : يضلل) |
١٨٦ |
الأعراف |
٧ |
محمول على موضع الفاء. |
(٢٥) (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ وَالْعامِلِينَ عَلَيْها وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقابِ وَالْغارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ) |
٦٠ |
التوبة |
٩ |
(وفى الرقاب) لم يعطف على الفقراء ، لأن المكاتب لا يملك شيئا ، وإنما ذكر لتعريف الموضع و (الغارمين) عطف على الفقراء ، إذ لا يملكون و. فى (سبيل الله) مثل قوله : (وفى الرقاب) لأن ما يخرج فى سبيل الله يكون فيه ما لا يملك المخرج فيه ، مثل بناء القناطر وعقد الجسور وسد الثغور. |