٣٩ ـ لا ، زيادتها (ظ : الحرف ، زيادته)
٤٠ ـ اللازم وغير اللازم ، إجراء كل منها مجرى الآخر
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً) |
٢٢ |
البقرة |
٢ |
استجازوا إدغام اللامين ، لما كانا مثلين من كلمتين. |
(٢) (فَهِيَ كَالْحِجارَةِ) |
٧٤ |
البقرة |
٢ |
جعلوا الفاء من قوله : (فهى كالحجارة) بمنزلة حرف من الكلمة ، فاستجازوا إسكان الهاء تشبيها ب (فخذ) و (كبد) ، لأن الفاء لا تنفصل منها. |
(٣) (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) |
١٠١ |
الأنعام |
٦ |
جعلوا الواو من «وهو» بمنزلة حرف من الكلمة ، فاستجازوا إسكان الهاء تشبيها ب «فخذ» و «كبد». |
(٤) (لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي) |
٣٨ |
الكهف |
١٨ |
«لكنا» أصله : لكن أنا ، خففت الهمزة ثم حذفت وألفيت حركتها على نون «لكن» ، فصارت «لكنا» ، فاستثقل التقاء المثلين متحركين. فأسكن الأول وأدغم فى الثانى. |
(٥) (ثُمَّ لْيَقْطَعْ) |
١٥ |
الحج |
٢٢ |
من أسكن اللام فعلى الاتصال ، ومن حركها فعلى الانفصال. |
(٦) (وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) |
٢٩ |
الحج |
٢٢ |
استجازوا إسكان لام الأمر ، لاتصالها بالواو. |
(٧) (وَيَخْشَ اللهَ وَيَتَّقْهِ) |
٥٢ |
النور |
٢٤ |
بسكون الفاء من «يتقه» ، وكسير الهاء من غير إشباع ، على قول من جعل «تقه» مثل «علم». |
(٨) (وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً) |
١٠ |
الفرقان |
٢٥ |
استجازوا إدغام اللامين ، لما كانا مثلين من كلمتين. |
(٩) (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) |
١ |
البينة |
٩٨ |
حركت النون من «يكن» لالتقاء الساكنين ، ولم يعتد بها لأنها فى تقدير السكون ، ولو كان الاعتداد بها لأعاد ما حذف من أجله ، وهو الواو. |