الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٠) (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ وَبِما كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً) (على قراءة من نصب «يأمركم» عطفا على «يؤتيه») |
٧٩ ، ٨٠ |
آل عمران |
٣ |
لا ، زائدة ، مؤكدة المعنى النص السابق. |
(١١) (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ) |
١٥٩ |
آل عمران |
٣ |
ما ، زائدة بعد الحرف الخافض ، غير كافة. ولو قال : «فبرحمة من الله لنت لهم» لجاز أن اللين كانت للسبب المذكور ولغيره ، فلما دخلت «ما» قطع بأن اللين لم يكن إلا للرحمة. اللام ، زائدة. |
(١٢) (يُرِيدُ اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ) |
٢٦ |
النساء |
٤ |
اللام ، زائدة. وقيل : للتعليل ، والمفعول محذوف ؛ أى : يريد الله التبيين وليبين لكم ويهديكم ؛ أى : فيجمع لكم بين الأمرين. |
(١٣) (أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ) |
٧٨ |
النساء |
٤ |
ما ، زائدة بعد أداة شرط جازمة ، وهى غير كافة. |
(١٤) (فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ) |
١٥٥ |
النساء |
٤ |
ما ، زائدة ، غير كافة. |
(١٥) (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ) |
١٧١ |
النساء |
٤ |
ما ، زائدة ، كافة. |
(١٦) (فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ) |
١٣ |
المائدة |
٥ |
ما ، زائدة بعد الحرف الخافض ، غير كافة. ولو قال : «فبنقضهم» ، لجاز أن اللعن كان السبب المذكور ولغير ذلك ، فلما أدخل «ما» قطع بأن اللعن لم يكن إلا لأجل نقض الميثاق. |
(١٧) (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ) |
٣٤ |
الأنعام |
٦ |
من ، زائدة ، وإن لم ترد بعد نفى أو شبهه ، على رأى الأخفش. |
(١٨) (وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها) |
٥٩ |
الأنعام |
٦ |
ما ، زائدة ، لمجيئها بعد نفى. |