الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٧) (تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ) |
٢٥ |
الأحقاف |
٤٦ |
أى : كل شىء استحق التدمير ، لأنها ، أى الريح ، لم تجتح هودا والمسلمين معه. |
(١٨) (ما تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ) |
٤١ |
الذاريات |
٥١ |
أى : من شىء أردنا إهلاكه ، أو : سلطت عليه ، فحذف الصفة. |
من جوع |
٤ |
قريش |
١٠٦ |
أى : من جوع شديد ، فحذف الصفة. |
٣٣ ـ الحرف ، زيادته
(١) (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) |
٧ |
الفاتحة |
١ |
لا ، زائدة ، وجاءت زيادتها لمجيء «غير». |
(٢) (مَثَلاً ما بَعُوضَةً) |
٢٦ |
البقرة |
٢ |
ما ، زائدة بين المتبوع وتابعه ، للتوكيد. |
(٣) (فَقَلِيلاً ما يُؤْمِنُونَ) |
٨٨ |
البقرة |
٢ |
ما ، زائدة لمجرد تقوية الكلام. |
(٤) (مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ) |
٩١ |
البقرة |
٢ |
اللام ، زائدة لتقوية العامل الضعيف ، لكونه فرعا فى العمل. |
(٥) (فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا) |
١٣٧ |
البقرة |
٢ |
إن شئت كان التقدير : فإن آمنوا مثل ما آمنتم به ، فتكون الباء زائدة. وإن شئت كان التقدير : فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به ، والوجه الأول أحسن. |
(٦) (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) |
١٩٥ |
البقرة |
٢ |
إن شئت كانت الباء زائدة فى المفعول ، أى : لا تلقوا أيديكم ؛ وعبر بالأيدى عن الذوات. وإن شئت كان التقدير : ولا تلقوا أنفسكم بأيديكم. |
(٧) (وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ) |
٢٤٦ |
البقرة |
٢ |
أن ، زائدة. وقيل : بل هى مصدرية ، لأنها عملت النصب فى المضارع. |
(٨) (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) |
٢٥٩ |
البقرة |
٢ |
إن شئت كان التقدير : ألم تر إلى الذى حاج وإلى الذى مر ، وتكون الكاف زائدة. |
(٩) (وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئاتِكُمْ) |
٢٧١ |
البقرة |
٢ |
من ، زائدة ، وإن لم تجىء بعد نفى أو شبهه ، على رأى الأخفش. |