الصفحه ١٥١ : الفاء بعدها.
وأما التفصيل فهو
غالب أحوالها وقد يترك تكرارها استغناء بأحد القسمين عن الآخر.
وأما
الصفحه ١٦١ : مادتها نحو : الماء حار غيره إذا كان باردا.
الرابع : أن يكون
ذلك متناولا لذات.
الفاء : ترد على
أوجه
الصفحه ١٦٥ : الواو والفاء أكثر من
تحريكها.
أو التهديد وجزمها
فعل الغائب كثير.
الصفحه ١٦٧ :
لات : فعل ماض
بمعنى : نقص.
وقيل : أصلها ليس
، تحركت الياء فقلبت ألفا لانفتاح ما قبلها وأبدلت
الصفحه ١٦٩ : ).
وقيل : بمعنى (إذن)
بأنها مختصة بالماضى وبالإضافة إلى الجملة.
وجواب هذه يكون
ماضيا ، وجملة اسمية بالفا
الصفحه ٢٢٩ : الاستفهام نحو : (وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ. نارٌ) أى هى نار.
وبعد فاء الجواب
نحو : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٢٣١ : أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا) أى وقلت.
وحذف فاء الجواب
ومنه : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً
الصفحه ٢٣٥ :
أما الحروف فيزاد
منها : إن ، وأن ، وإذ ، وإذا ، وإلى ، وأم ، والباء ، والفاء ، وفى ، والكاف
الصفحه ٢٥٣ : من حق عليه كلمة العذاب فإنك لا تنقذه ، فمن للشرط ، والفاء جواب الشرط.
الثاني والثلاثون
: الإخبار
الصفحه ٢٩١ : كثرة ، وناسب الواو فى : (وَسَنَزِيدُ) لدلالتها على الجمع بينهما ، وناسب الفاء فى (فَكُلُوا) لأن الأكل
الصفحه ٢٩٢ : عدة أيام عبادة آبائهم العجل. فآية البقرة تحتمل قصد الفرقة
الثانية حيث عبر بجمع الكثرة ، وآل عمران
الصفحه ٣٠٦ : ».
وقيل : إن مولد
نوح كان بعد وفاة آدم بمائة وستة وعشرين عاما.
ويقال : إنه أطول
الأنبياء عمرا.
الصفحه ٣٤٧ : والشين والثاء والفاء والتاء والصاد
والسين.
وما سوى ذلك من
الحروف فهى مجهورة.
وقد عرفنا أن نصف
الحروف
الصفحه ٣٧٧ : ) (لِيَبْلُغَ
فاهُ وَما هُوَ بِبالِغِهِ)
١٤
الرعد
١٣
أى : ما الماء
ببالغ فيه
الصفحه ٤١٤ :
١٩
أى : وأبصر بهم ،
ولا يكون من باب حذف المفعول ، لأن (بهم) فا.
(٤٣) (فَإِنَّهُ