الصفحه ٤٢٤ : المضاف وقدم الظرف ، الذى هو صفة للنكرة
عليها ، فانتصب على الحال فى الموضعين منها.
(٢٠) (كُتِبَ
الصفحه ٣٨٣ :
التوبة
٩
«فأن» بدل مما
قبله ، على تقدير زيادة الفاء.
(٦) (كَتَبَ
رَبُّكُمْ عَلى
الصفحه ٩٤ : ، كالأعمش ، وهشيم ، وابن
جريج ، وأوزاعى ، ومالك.
الثالث عند
المحدثين : العلوّ بالنسبة إلى رواية أحد الكتب
الصفحه ١٠٩ :
آخرا والهمزة أولا.
ثانيها : الإبدال
، أن تبدل الهمز الساكنة حرف مدّ من جنس حركة ما قبلها ، فتبدل ألفا
الصفحه ٤٦٠ : على موضع الفاء ؛ والرفع فيه أيضا حسن.
(٤) (فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما
الصفحه ٤٦٣ : .
(٢)
(فَهِيَ كَالْحِجارَةِ)
٧٤
البقرة
٢
جعلوا الفاء من
قوله : (فهى كالحجارة
الصفحه ٢٩٠ : : (وَقُلْنا
يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا) وفى الأعراف (فَكُلا) بالفاء ، قيل لأن السكنى
الصفحه ٣٩٧ : كان
من أصحاب اليمين) مقدم فى المعنى ، لأنه لما حذف الفعل ، وكانت تلى الفاء «أما»
قدم الشرط ، وفصل بين
الصفحه ٤٥ : : (وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً) ، فأخذتها من فيه ، وإن فاه رطب بها ، فلا أدرى بأيها ختم
: (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ
الصفحه ٦٠ :
وقيل : لأنها خلت
من سبعة أحرف : التاء والجيم والزاى والشين والظاء والفاء.
وأما المثانى :
فيحتمل
الصفحه ٩٢ : : إن النصف
بالحروف الكاف من : (نُكْراً) وقيل : الفاء من قوله (وليتلطف).
الصفحه ٩٨ :
الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ) لأن الفاء فى قوله : (فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ) تقتضى التسبب والجزاء ، وذلك
الصفحه ٩٩ : عند حمزة بإبدالها حرف مدّ من جنس ما قبلها ، ثم
إن كان ألفا جاز حذفها نحو : اقرأ ، ونبى ، وبدأ ، وإن
الصفحه ١٠٣ :
القسم الثانى :
إدغام حروف قربت مخارجها ، وهى سبعة عشر حرفا اختلف فيها :
أحدها : الباء عند
الفا
الصفحه ١٤٦ :
الواو والفاء جاز والتحقيق أنه إذا تقدمها شرط وجزاء وعطف ، فإن قدرت العطف على
الجواب جزمت ، وبطل عمل (إذا