الصفحه ٢٣٥ : ج ١ ص ٢٢٢ الظاهر ان النهي بمادته وصيغته في الدلالة على الطلب مثل الأمر
بمادته وصيغته غير ان متعلق الطلب في
الصفحه ٢٥٨ :
فنقول وبه التكلان
ان المراد (١) من الواحد في العنوان هو مجمع العنوانين ولو كليا كما هو المناسب
الصفحه ٢٦١ : ينقل
استادنا الآملي في المجمع ج ٢ ص ١٧ فالطبيعي قبل الوجود هو الذي يكون محل البحث لا
انه بعد الوجود كما
الصفحه ٢٧٣ : الحيثية الاخرى وهكذا في مثال القراءة وحيثية الجهر بها حيث على
الالتزام فيه بجواز الاجتماع من جهة امكان كون
الصفحه ٢٧٤ :
الحكم من الطرفين
الى جهة واحدة مصداق عنوان واحد في الحقيقة كي يكون الجهات الزائدة المتعددة فيه
من
الصفحه ٢٧٦ : الوجود ذكر
المحقق الماتن في النهاية ج ١ ص ٤١٥ ان العناوين المنتزعة عن وجود واحد تارة يكون
اختلافها في صرف
الصفحه ٢٨٩ :
منها بتمام الحقيقة بلا اشتراكهما في مرتبة محفوظة فيهما ولا في حيثية مشتركة
بينهما اصلا (٤) واخرى
الصفحه ٣٤٣ :
هذا المقدار في صحة العبادة بملاحظة مبعدية ذات الحركة الدخيلة في عباديتها كما
اشير اليه ولكن ذلك
الصفحه ٣٤٧ :
وتعاندها انما هو لتنافي ملاكاتها انتهى ـ على ان التضاد انما يكون في الخارج ولا
يتحقق في صقع الارادة
الصفحه ٣٦١ : بفرده الغير المنحصر به وإلى مثل هذه الصورة نظر
من قال باشتراط المندوحة في مركز البحث واما على القول
الصفحه ٣٦٣ :
مضمونا اذ لا يكاد
يتم هذا البيان لا في الجواز بمعنى عدم السراية ولا بمعنى السراية ومكثرية الجهات
الصفحه ٣٦٨ : يحلل
النوع ويفصله إلى جنس وفصل كما مر لكن ذكر المحقق الاصفهاني في النهاية في بيان
هذا الابتنا
الصفحه ٣٦٩ : (٤) ومآلها إلى الوجودات الزعمية لا الحقيقية الخارجية (٥)
ظهر لك (٦) ان في باب تعلق الاحكام لا يبقى مجال للبحث
الصفحه ٣٧٣ :
التقرب به مدفوع (١)
بان الكراهة الفعلية أيضا موجبة لعتاب وفيه أيضا مرتبة من المبعّدية المضادة مع
الصفحه ٣٨٦ :
ينافي فعلية
رجحانه فالامر يد وبين (١) رفع اليد عن الظهور في الكراهية بحمله على اقلية الثواب