الصفحه ٥٠٥ : بناء على غير
ما اخترناه من عدم امكان اجتماع المحبوبية والمبغوضية ولو تنزيها في عنوان واحد
فيشكل جدا
الصفحه ٥٠٨ : والنهي عنه مقدمة للضرر على النفس
فاجتمع النفسي والغيري في الصوم وهو عبادة ذكر استادنا الخوئي في المحاضرات
الصفحه ٥٣١ : الخاص
مبطلا آخر غير وجود المانع وكذلك الشأن في الذكر المحرم اذا فرض كونه مبطلا.
واستادنا الخوئي في هامش
الصفحه ٥٤٠ :
في الارشاد إلى
مانعيته (١) كما (٢) هو الشأن لو كان متعلق النهي وصفا مقارنا لها او مفارقا (٣)
نعم
الصفحه ٥٦٣ :
الملازم (١) أمكن
أيضا دعوى ظهورها في المانعية لانها أيضا من النواهي في مقام بيان حقيقة العنوان
من
الصفحه ٩ : عدم أحد الضدين لوجود ضده فيدخل المسألة ح في طى مقدمات المسألة السابقة
الصفحه ٢٢ :
واحد نعم الذي يرد
(١) على المقدمية في الطرفين هو استلزام كون وجود كل واحد في رتبة متأخرة عن الآخر
الصفحه ٢٧ : ينتفى المشروط وهو الدخيل في انتفاء المشروط مقتضى تقدم
أجزاء العلة رتبة على المعلول مضافا إلى أنه قال
الصفحه ٢٨ : يقتضى أثره
في نفسه ومع قطع النظر عن الآخر فمقتضى البياض مثلا إنما يقتضيه في نفسه كما أن
مقتضى السواد
الصفحه ٥٠ :
التنبيه
الاول : في تخصيص الثمرة
ببعض الصور أو تعميمه ذكر المحقق النائيني في الاجود ج ١ ص / ٢٦٢
الصفحه ٥٥ :
نقله استادنا الآملي في المجمع ج ١ ص ٣٢٨ هو أن الذي نكون في صدده هو القدرة التى
دخيلة في امتثال التكليف
الصفحه ٦٨ : . وفيه اللازم
هو قصد الملاك او الرجاء ولا يكفي للتقرب قصد الأمر الزعمى كما ستعرف إلا باعتبار
المصلحة التي
الصفحه ١٠٠ :
______________________________________________________
(١) الوجه الثالث
ذكر استادنا الآملي في المنتهى ص ٥٢ ان من المعلوم ان الامر بذات كل واحد من
الضدين لا استحالة
الصفحه ١١٧ : (١).
______________________________________________________
وشرطه وانما يقتضي
وجود المهم على تقدير ترك الأهم في نفسه فكل من الخطابين يقتضي شيئا اجنبيا عما
يقتضيه
الصفحه ١٢٥ : عن جميع انحاء تروكه (١) مع اشتراكهما في اطلاق الطلب وعدم اناطته بشيء (٢)
كما هو ظاهر وحيث اتضح ذلك