الصفحه ٤٧٩ : التامة نظر إلى ان التوبة كانت مزيلة لاثر العصيان
السابق وتجعله كان لم يكن فكان كمن اضطر إلى الغصب لا عن
الصفحه ٤٩٧ : من الاقتضاء ثبوتا واثباتا اذ من صغرياتها (٣) صورة ظهور النهي للارشاد إلى
عدم
الصفحه ٥٠٥ : تخصص النزاع بالنواهي التحريمية ، وأشار إلى ذلك استادنا الآملي في
المجمع ج ٢ ص ٧١ في انه لا فرق في النهي
الصفحه ٥١٩ : النظر عن القرينة ظاهرا في المولوية النفسية وذلك بطبعه
واطلاقه وغيره يحتاج إلى القرينة.
(٢) اي لازم
الصفحه ٨٧ : بين أن تكون
أطراف التخيير متحدة الملاك وأن تكون متعددة الملاك كما هو الشأن في المقام مضافا
إلى ما عرفت
الصفحه ١١٣ : مانع من الجمع بين الطلب التام والناقص بلا احتياج إلى هذه المقدمة الطويلة
وتقدم عن قريب هذا وما قبله
الصفحه ١٣٢ : الخمينى في التهذيب ج ١ ص ٢٤٩ وانت خبير بانه
اجنبي عن الترتب فضلا عن الترتبين اللذين يحكم العقل بامتناعهما
الصفحه ١٣٦ : العصيانين في حد نفسه ومع قطع النظر
عن عصيان الآخر مقدورا ولا ريب في ان الخطابين المتوجهين إلى مكلف واحد بنحو
الصفحه ٢٤٨ :
مقدمات الحكمة كما لا يخفى وتوضيح المقام بازيد من ذلك موكول إلى محله إن شاء الله
تعالى ثم لا يخفى ان طبع
الصفحه ٣٤٤ : وتغايرهما بتمام المنشأ على نحو كان منشأ انتزاع كل عنوان بتمامه
غير ما ينتزع عنه العنوان الآخر من غير فرق بين
الصفحه ٣٥٤ : له بالمعلوم الممكن
فضلا عن الاحاطة بخالقه والممكنات فيها جهة الكثرة بخلافه تعالى فانه في مرتبة
ذاته
الصفحه ٣٦٦ : يمتنع تعلقه
بالطبائع المجردة عن اعتبار الوجود والعدم وذلك ظاهر بشهادة العقل والعرف ضرورة ان
الامر والنهي
الصفحه ٣٦٩ :
وامثالها لا يكاد ان يتعلق بالوجود خارجا (٢) وانما مركزها العناوين بما هي حاكيات
عنه (٣) لا بما هي هي أيضا
الصفحه ٣٧١ : الوجوب او
الاستحباب مع الاباحة او الاستحباب في مثل الصلاة في المسجد او الدار والجواب عنه
اما اجمالا ـ الى
الصفحه ٣٨٠ : بالنسبة
إلى سائر الافراد لما عرفت.
(٤) هذه الحصة
لاشتمالها على الخصوصية المكروهة الموجبة للتنزه عنها في