الصفحه ٣٣٠ :
من العناوين المزبورة من نحو القيام والركوع والسجود هو كونها عبارة عن نفس
الاكوان الخاصة دون الاوضاع
الصفحه ٣٤٠ : الذات غايته
بما هي متجلية بجلوة العلم والقيام والقعود ونحو ذلك على نحو كان المبدا ملحوظا في
مقام الحكم
الصفحه ٣٤٤ : وتغايرهما بتمام المنشأ على نحو كان منشأ انتزاع كل عنوان بتمامه
غير ما ينتزع عنه العنوان الآخر من غير فرق بين
الصفحه ٣٤٦ : المنافاة والمعاندة التامة بين البحث نحو واحد
في زمان والزجر عنه في ذلك الزمان وان لم يكن بينها مضادة ما لم
الصفحه ٣٤٧ : في الواحد الشخصي واما الواحد الطبيعي من الجنسي والنوعي ونحوهما
مما له نحو من الكلية من دون تشخص وتعين
الصفحه ٣٤٩ : ـ ضرورة
ان البعث ليس نحوه ـ اي نحو الاسم والعنوان ـ والزجر لا يكون عنه وانما يؤخذ في
متعلق الاحكام آلة
الصفحه ٣٧٠ : بحد اعتباري كالبيع والاجارة والملكية والزوجية
ونحوها.
(٦) ورابعا ان
الموضوع والمتعلق في الارادة
الصفحه ٤٢٨ : الطبيعة على سبيل
التخيير بينها وبين الأخرى فكما أن الحكم المتعلق بالطبيعة على نحو مطلق الوجود
ينحل إلى
الصفحه ٥٠٤ : كعناوين المسببات ونحوها مما كان امرها
يدور بين الوجود والعدم فتأمل فان الفساد ح انما كان في قبال الصحة
الصفحه ٥١٥ :
______________________________________________________
(١) النحو
الرابع النهي عن وصفها الملازم لها كالنهي عن الجهر بالقراءة فان الجهر بالقراءة مما لا ينفك عن القرا
الصفحه ٥٤٨ :
المبغوض هو المعاملة بهذا النحو لا من جهة مبغوضية السبب ولا من جهة مبغوضية
المسبب فان تهيئة الاسباب بهذا
الصفحه ٥٥٠ : والطلاق والعتق ونحو ذلك من الايقاعات.
(٢) أما الايقاعات
فلا يتصور النهي عن الجزء فيه لعدم اعتبار القبول
الصفحه ٥٧٤ : الارتداد لانكاره خاتم النبوة صلىاللهعليهوآله ونحوه ، بل في الاول أيضا يكون قبيح عقلا وحرام شرعا بأن
يجعل
الصفحه ٥ : على نحو الاطلاق وتحقيق
الكلام فيه يكون في ضمن امور.
(٢) قال الشيخ
الانصاري في التقريرات ص ١٠٤ : قد
الصفحه ٦ :
______________________________________________________
(١) ومن آثار كون
البحث ثبوتيا أنه يجزي البحث في فرض كون الحكم مستفادا من دليل لبي أيضا مثل
الاجماع ونحوه