الصفحه ١٠١ : الزمان الواحد وعدمه بل عمدة الوجه مزاحمة كل
امر غيره في اقتضائه صرف القدرة الموجودة نحو متعلقه كانا في
الصفحه ١٢١ : كان طلب الشيء بعثا نحو الشيء وارسالا للفاعل نحو المبدا بايجاده واخراجه
من كتم العدم إلى الوجود لا
الصفحه ١٤٥ : في هذه الموارد وعليه فلا يمكن تعلق الامر به ولو على نحو الترتب لاستحالة
وجود الامر بلا ملاك ولكنه
الصفحه ١٥٤ : وجوب شيء آخر عليه او يكون في الاعم منه ومن الجاهل البسيط وعلى اي
تقدير لا يكون اصلاح المطلب بهذا النحو
الصفحه ١٦٣ : الداعوية حتى
يصح جعله داعيا ومحركا نحوه بالايجاد وهذا هو الذي اشتهر بينهم بأن الامر لا يدعوا
إلّا إلى
الصفحه ١٨٨ : والتحريك
نحو ايجاد متعلقاتها في الخارج حقيقة أما في الأوامر الصوريّة التي ليس الداعي
فيها البعث نحو إيجاد
الصفحه ٢٠٧ : الكفارة عند تعمد الإفطار بالاكل ونحوه
الجماع فلا يتكرر ، أو بفرد الواجب حصل الامتثال وبقية الافراد لا تكون
الصفحه ٢١٤ : من
الماهية الخارجية او الوجود فيطلبه ويبعث نحوه ليصدر منه ويكون ما لم يكن. أشار في
كلامه في وهم وهو
الصفحه ٢٢٣ : ج ١ ص ٣٩٩ إلّا انه في مقام الاثبات كان الظاهر من نحو تلك القضايا ولا
بملاحظة قضية الارتكاز هو الثاني من كون
الصفحه ٢٢٤ : الخطابات الاولية وحاصله انما هو دعوى شمول
اطلاق الخطابات في التكاليف مثل اقيموا الصلاة ونحوه للصبي الذي
الصفحه ٢٢٩ : لا تفعل ونحوه مما هو
بمعناه.
(٢) أي الأمر ايضا
بمادته أمر او صيغته افعل ونحوه فالاول موضوع للطلب
الصفحه ٢٤٢ :
لا مقابلة بين الطبيعة الملحوظة على نحو تتحقق بتحقق فرد منها والطبيعة الملحوظة
على نحو ينتفي بانتفا
الصفحه ٢٤٥ : الطبيعة المرسلة تكون قابلة لتعلق الحكم بها على نحو الشيوع
البدلي والشيوع الساري يتوقف تعيين احدهما على
الصفحه ٢٤٦ : ونحوه يقتضي مطلوبية صرف الطبيعي المنطبق على أول
وجود وبذلك يكتفي في مقام الاطاعة وسقوط الأمر بايجاد فرد
الصفحه ٣٠١ : من الذهب
او الفضة لا وجود له الا بوجود فعل من الافعال كالاكل والشرب والوضوء ونحوها يكون
النهي عنه