الصفحه ١٧٧ : الطائفة من الروابط عن الطوائف الاخرى من الروابط الانتهائية
والظرفية والاستعلائية ونحوها فان مثل هذا الجامع
الصفحه ١٧٩ : الخصوصيات ولو بالف دال كما تقدم مفصلا.
(٢) وتوضيح ما
ذكره قدسسره فى هذا الباب هو ان الجامع المفهومى
الصفحه ١٨٤ : انه بعد عدم امكان تحقق ذلك الجامع فى الذهن الا مقرونا مع خصوصية
التجرد والاطلاق الذى يقتضيه مقدمات
الصفحه ١٨٥ : اسامى الاجناس
من كونها موضوعة للماهية المهملة والجامع بين الطبيعة المجردة والمقيدة لا محيص من
الالتزام
الصفحه ٢٢٠ : عليه بالعرض اعنى به طبيعى التشوق
الخارجى الموجود بالوجود الزعمى الجامع بين جزئيات التشوق الكاشف عن وجود
الصفحه ٢٤٣ : (٤)
______________________________________________________
المعنى الابهامى
وهو الجامع بين الخصوصيات الذى لا يكاد تحققه فى الذهن الا توأما مع الخصوصية لكن
مقترنة
الصفحه ٢٤٤ : اجتماع علتين على معلول واحد فيستند الاثر اليهما او الى
الجامع بينهما ، ان قلت انه يلزم تعدد الدال على
الصفحه ٢٦٤ : اتفاقا كالشيء بالشىء يذكر ونحوه او لاعتقاد النفس الملازمة بين
المتصورين وهو العمدة وجامعه هو إراءة شي
الصفحه ٣١٨ : فيكون لفظ البيع مثلا اسما لخصوص
المعاوضة الجامعة للشرائط الشرعية ويشهد له تبارد تلك المعانى الخاصة من
الصفحه ٣٢٥ : القول
بالصحيح اما لعدم امكان تصوير الجامع فيمتنع ملاحظه العلاقة بينه وبين المعانى
الأصلية او يكون الصحيح
الصفحه ٣٥٤ :
وحدة الجامع فى الصلاة بوحدة الاثر المترتب عليها فى النهى عن الفحشاء بان الوحدة
المستفادة من الاثر
الصفحه ٣٥٩ : فى الاقل والاكثر كان الشك راجعا الى الشك
فى كمية مقدار ذلك المفهوم العرضى الجامع وان موضوع التكليف اى
الصفحه ٣٦٠ : الصلاة (٦) او من مصاديقها (٧) نعم (٨) لنا دعوى انه لا مجال للالتزام
بالبدلية لمحض زعم عدم تصور الجامع بين
الصفحه ٣٦٤ : مرتبه من الذات فيكون امرا ذاتيا جامعة بين
المقولات.
(٧) فانه مرتبه من
الذات المحفوظة فى الجميع
الصفحه ٣٧٧ : (٥)
______________________________________________________
ذكرنا فلا يمكن
تصوير الجامع الا بين الافراد الصحيحة لان السنخية ليست إلّا بين تلك الافراد واما
الافراد