الصفحه ٢٧٦ : ، الى اثبات ان
الميتة تعم غير المذكى شرعا كما اجاب به شيخنا الاعظم (قدسسره) عن الاشكال
المذكور قال
الصفحه ٢٨٣ : يستقل بالاستحقاق كما يستقل فى التجرى الذى هو
معصية بالاستحقاق وان كان قد يتراءى من عبارة شيخنا الاعظم
الصفحه ٣٩٥ :
مطلقا عمدا كان او
سهوا.
خلافا لشيخنا
الاعظم (ره) حيث ذهب الى الركنية مطلقا وان ما كان جزء فى
الصفحه ٤١٠ : الاعظم (اعلى
الله مقامه الشريف) ويدل على المطلب اى على وجوب الباقى النبوى والعلويان المرويان
فى غوالى
الصفحه ٤ :
الانصارى بقطيع غنم قد علم اجمالا بوجود غصب فيه مرددا بين البيض والسود والحمر
والشقر ، وعلم اجمالا ايضا
الصفحه ٧٥ : وحجيته فى كل من الطريق والحكم
الفرعى ، ذهب اليه المصنف تبعا لشيخه المحقق الانصارى «قدسسره» وبيان مراده
الصفحه ٣٩٢ : سهوا وبطلانها بزيادته
عمدا وبطلانها بزيادته سهوا اما الاولى فالظاهر من كلام العلامة الانصارى ان
القاعدة
الصفحه ٤٦٢ : لا من ناحيته وناحية الانصارى وحكى عن
النهاية انه والضرر بمعنى واحد لا فعل الاثنين والضرار وان كان
الصفحه ١٢٠ : بعض كلمات الشيخ ان اشكاله
يتوجه الى الطريق الواصل ولو بطريقه.
وفى بعض كلماته ما
لا يخفى من التشويش
الصفحه ١٤ : ايراد الشيخ «ره» على الوافية ، فتأمل.
ولعله اشارة الى
ما ذكرناه آنفا من أن هذه الاخبار الموجودة فى
الصفحه ١٣٦ :
الواقع الثابتة
عند الاصابة وهذان الجوابان للشيخ ره ذكرهما فى الرسائل.
والجواب الاول ،
فقد
الصفحه ١٩٥ :
صحّ
الاستدلال بها الّا جدلا :
حاصل ايراده على
الشيخ قدسسره ان الاستدلال بالآية حينئذ يكون جدلا
الصفحه ٢٣٤ : كما استدلّ به شيخ الطائفة قدسسره على انّ الأشياء على الحضر او الوقف.
حاصل الاشكال انه
سلمنا ان
الصفحه ٢٩٠ : والتزام بعدم جريان الاحتياط فى العبادات وهو كما ترى فتحصل ان ما
افاده الشيخ (ره) فى المقام للتفصى عن
الصفحه ٢٩١ :
مر بيانه.
ولعل مقصود الشيخ (ره)
توجيه كلمات الاصحاب حيث انه استقر سيرتهم على الفتوى باستحباب