الصفحه ٢٨١ : التّذكية محكمة فيما شكّ فيها لأجل الشّكّ فى تحقّق ما اعتبر فى
التّذكية شرعا كما انّ اصالة قبول التّذكية
الصفحه ٢٩٠ :
لكان مطلوبا
مولويا نفسيا وكان مندوبا نفسيا فى قبال المندوبات الأخر وهذا اجنبى عن محل
الكلام.
اذ
الصفحه ٢٩١ : نفس الفعل مع عدم
التقييد بداعى الاحتمال فعلم ان مقصودهم اتيان الفعل بجميع ما يعتبر فيه عدا نية
القربة
الصفحه ٣٦٩ :
احرازها
كما لا يخفى.
اشارة الى برهان
آخر على وجوب الاحتياط عقلا فى الاقل والاكثر الارتباطيين
الصفحه ٣٨٢ :
بالاكثر وبعد رفع
كلية الاقل لا بد من الاتيان بالاكثر وليس فى اثبات الزائد امتنان ولذا لا يرتفع
الصفحه ٤٠٣ :
وامّا
لو اتى به على نحو يدعوه اليه على اىّ حال كان صحيحا ولو كان مشرعا فى دخله
الزّائد فيه بنحو
الصفحه ٤٣٢ :
بمقدار يحتمل
انطباق ما فى الشريعة عليها فينحل العلم الاجمالى الكبير بالعلم الاجمالى الصغير
ولا
الصفحه ٤٣٨ :
فانّها
وان كانت مغفولة حينها وبلا اختيار الّا انّها منتهية الى الاختيار وهو كاف فى صحة
العقوبة بل
الصفحه ١٢ : العلم الاجمالى ، وصيرورة غيره خارجا
عن طرف العلم كما مرّت اليه الاشارة فى تقريب الوجه الاوّل.
حاصل
الصفحه ٣٢ :
هذا
مع منع كون الاحكام تابعة للمصالح والمفاسد فى المأمور بها والمنهى عنها ، بل
انّما هى تابعة
الصفحه ٣٤ :
وبالجملة ليست
المفسدة ولا المنفعة اللتان فى الافعال وانيط بهما الاحكام بمضرة لما بيناه لك
آنفا من
الصفحه ٥٩ :
قوله عليهالسلام لا تنقض اليقين بالشك ، (فى الصدر) يناقض وجوب نقضه فى
البعض بمقتضى قوله
الصفحه ١٥١ :
وبالجملة أن
مقدمات الانسداد اذا اقتضت اقتضت حجية الظن فى مقام اثبات الحكم واشتغال ذمة
المكلف به
الصفحه ١٨٦ :
المقررة للشاك على
التحقيق فيه من الترجيح او التخيير كما انه داخل فيما لا حجة فيه بناء على سقوط
الصفحه ٢١٦ :
بملاحظة تطبيقها على ما فى ذيلها من المشتبهات بالشبهة الموضوعية جسما بيناه لك
لكانت دلالتها على المطلوب