الصفحه ٢٨٣ :
فى
الشّبهة الوجوبيّة او التّحريميّة فى العبادات وغيرها.
قد عرفت انه لا
شبهة فى حسن الاحتياط
الصفحه ٢٨٥ :
المتوقفة على
العلم بامر الشارع تفصيلا او اجمالا ، ومنشأ الاشكال هو تخيل كون القربة المعتبرة
فى
الصفحه ٣٣٤ :
وبالجملة
لا يكاد يرى العقل تفاوتا بين المحصورة وغيرها فى التّنجز وعدمه فيما كان المعلوم
اجمالا
الصفحه ٣٥١ :
فى
غيره كما انّ نفسها ربّما تكون موجبة لذلك ولو كانت قليلة فى مورد آخر فلا بدّ من
ملاحظة ذلك
الصفحه ٤٠٩ :
محله ولا يخفى ان
مراد المصنف من بعض الصور فى العبارة هو صورة كون المكلف مسبوقا بالقدرة على
الصفحه ٥٨ :
الاحتياط فى شخص
المسألة والاستصحاب المثبت للتكليف ، فلا مانع عن اجرائها فى تمام الموارد من
الصفحه ٦١ :
حكمه واما غيره من
بقية الاطراف فهو غافل عنه بالفعل ومعه لا يكون الشك فيها فعليا ليجرى الاستصحاب
الصفحه ١٠٦ :
العقل بلزوم
الاطاعة الظنية فى حال الانسداد كحكم العقل بلزوم الاطاعة القطعية فى حال
الانفتاح
الصفحه ١٥٠ :
الظن بالفراغ :
فصل
: انّما الثّابت بمقدّمات دليل الانسداد فى الأحكام هو حجّية الظّنّ فيها لا
الصفحه ١٥٢ :
بحيث علم بعدم
الرضا بمخالفته الواقع باجراء الاصول فيه مهما امكن اذ اجراء اصل العدم فى كل ما
احتمل
الصفحه ١٧٢ :
فقد تحقق موضوع
الحكم قهرا فيعمه دليل الحجية هذا كله فى الكبرى
واما الصغرى فربما
يجعل منها
الصفحه ١٨٠ :
عقلى ، قال فى اول
الرسائل (ما لفظه) فاعلم ان المكلف اذا التفت الى حكم شرعى فاما ان يحصل له الشك
الصفحه ٢٥١ :
ظاهرة
فى العقوبة ولا عقوبة فى الشّبهة البدويّة قبل ايجاب الوقوف والاحتياط فكيف يعلّل
ايجابه بانّه
الصفحه ٢٧٥ :
او الموضوعية اذا
لم يكن هناك اصل موضوعى جار فيها اذ معه يدور مدار هذا الاصل فلا تجرى اصالة
الصفحه ٢٧٧ :
وذلك
بانّ التّذكية انّما هى عبارة عن فرى الاوداج الاربعة مع سائر شرائطها عن خصوصيّة
فى الحيوان