الصفحه ١٧٩ : ، كالاباحة الشرعية او رفع المؤاخذة شرعا او جعل
الحكم المماثل فى الاستصحاب بل الاصول العقلية كاصالة البرا
الصفحه ١٨٧ : القاعدة العقلية وكذا لو ثبت منهما ترجيح فالعمل على
الراجح اجماعا نعم بناء على التوقف فى مسئلة تعارض النصين
الصفحه ١٨٩ : البعض وعلى اى تقدير فيدل على نفى العقاب قبل
البيان (انتهى).
حاصل ما افاده قدسسره فى بيان طريق
الصفحه ١٩٨ :
فى الخلق والحسد
ما لم يظهر بلسان او يد (انتهى).
ولما كان هذا
الحديث المبارك محل اعتماد الاصحاب
الصفحه ٢٠٢ : الآثار الشّرعية فيما لا
يعلمون فانّ ما لا يعلم من التّكليف مطلقا كان فى الشّبهة الحكميّة او الموضوعيّة
الصفحه ٢١٢ :
مرفوع عنهم ومن
البين انه بنفسه قابل للرفع ولا يحتاج فى حفظ صدق النسبة الكلامية الى تقدير
وارتكاب
الصفحه ٢١٩ : كانت مصدرية ظرفية بمعنى ما دام فهى دالة على المطلوب.
ويستدل بها
للبراءة لظهورها فى كون متعلق العلم هو
الصفحه ٢٢٣ : عنه واقعا فلا كلام فى انه لا عقوبة
على ارتكابه ولا يجب الاحتياط فيه عند الاخبارى.
مع ان عدم صدق
الصفحه ٢٤٥ :
الاخبار ارادة
الهلكة الموجودة فى الواقع على تقدير الحرمة الواقعية (انتهى).
حاصل ما اورده على
الصفحه ٢٥٣ : يكون بايصال الامر الطريقى اليه باى انحاء الوصول لا مجرد صدوره واقعا فلا
فائدة فى استكشافه انا.
وإلّا
الصفحه ٢٥٥ :
ان معظم
الأخباريين لا يدّعون الاحتياط الا فى الشبهات التحريمية.
فالاولى ما افاده
الشيخ ره فى
الصفحه ٢٥٧ :
(اما الاول) فلان
الوجدان حاكم بوجود علمين فى محل الكلام بحيث يصح ان نخبر بانا نعلم بنجاسة الانا
الصفحه ٢٥٩ :
المماثل المجعول
على طبق مؤدياتها لا انه لا واقع فى غيرها ، فلا انحلال حينئذ لفقد شرطه وهو
احتمال
الصفحه ٢٦٥ :
الدليل على تأثير الحجة اللاحقة فى انحلال العلم الاجمالى السابق يصرف منه اليها
فالصرف باعتبار النظرين لا
الصفحه ٢٧٣ :
فى تنبيهات البراءة
بقى
امور مهمّة لا بأس بالإشارة ، الأوّل انّه انما تجرى اصالة البراءة شرعا