الصفحه ١٤٨ :
ومثله اى مثل الظن
بالحكم الحاصل من امارة متعلقة بالفاظ الآية او الرواية فى الاعتبار الظن الحاصل
الصفحه ١٥٩ : اعلم شيئا بعد المعرفة افضل من هذه الصّلوات الخمس ولا لما دلّ
على وجوب التّفقه وطلب العلم من الآيات
الصفحه ٢٢٣ :
لوضوح
صدقه على صدوره عنه سيّما بعد بلوغه الى غير واحد وقد خفى على من لم يعلم بصدوره.
قد عرفت
الصفحه ٢٣٨ :
ومنها ما دل على
لزوم الاحتياط والاتقاء والتورع ولزوم المجاهدة فى الله مثل قوله تعالى (اتَّقُوا
الصفحه ٢٦٨ :
الافعال
الغير الضّروريّة قبل الشّرع ولا اقلّ من الوقف وعدم استقلاله لا به ولا بالاباحة
ولم يثبت
الصفحه ٢٩٢ :
يشكل جريان
الاحتياط فى العبادات لعدم التمكن من اتيان جميع ما اعتبر فيها اذ لو كانت العبادة
عبارة
الصفحه ٢٩٣ : حال امّا على الطّاعة او الانقياد.
وعليه اى على ما
ذكرنا من ان نية القربة انما اعتبرت فى العبادة لاجل
الصفحه ٢٩٦ : يرفع بها الاشكال فى العبادات اذ لو فرض
تعلق الامر الاستحبابى بها لم يكن بداعيه من باب الاحتياط فى شى
الصفحه ٣١٤ :
شىء
لك حلال حتى تعرف انّه حرام له.
اوجهها اى اوجه
الوجوه من بين الخمسة المذكورة هو الأخير يعنى
الصفحه ٣٣٦ : الاجمالى منجزا من جميع الجهات بحيث يستحق المكلف العقوبة على مخالفته فكما
ان المخالفة القطعية غير جائزة عند
الصفحه ٣٦٧ :
مع
انّه يلزم من وجوده عدمه لاستلزامه عدم تنجّز التّكليف على كلّ حال المستلزم لعدم
لزوم الاقلّ
الصفحه ٣٨١ :
كونهما مشكوكين وبعد السقوط يبقى العلم الاجمالى على حاله ولكن لا مانع من جريان
حديث الرفع فى الزائد
الصفحه ٤١٢ :
كونه
بحسب الأجزاء غير واضح لأحتمال ان يكون بلحاظ الأفراد.
وظهور كلمة من فى
التبعيض وان كان مما
الصفحه ٤٢١ : على كثير من الموارد بعدم جريان حكم الميسور عليها لذلك اى للتخطئة مع صدقه
عرفا على الفاقد زعما منهم ان
الصفحه ٤٢٤ :
فيه مثل ما يجب
الاحتياط فيهما عينا واين هذا من الدوران بين المحذورين الذى يكون حكم العقل فيه