الصفحه ٢١٥ :
(قد رواه فى الوسائل)
فى التجارة فى باب عدم جواز الانفاق من الكسب الحرام مسندا عن مسعدة بن صدقة عن
الصفحه ٢٣٤ :
من الضرر ووجهه
انها مضار نوعية ربما لا يرتبط بالشخص نعم ربما يكون المنفعة او المضرة مناطا
للحكم
الصفحه ٢٤١ :
وجوب الاحتياط
والاجتناب عن الشبهات وإلّا لا معنى لقوله وهلك من حيث لا يعلم ، فترتب الهلاك وهو
الصفحه ٢٤٩ :
واحذر عن العمل بالرأى مخالفة الوقوع فى خلاف الواقع واحذر من الفتيا مخافة اغراء
الناس بالجهل فانها تدل
الصفحه ٢٧٠ : هو فعل
الانسان وتصرفه فى ملك الغير الذى هو السلطان على الاطلاق فيمكن توقف العقل فى
حكمه من جهة ملاحظة
الصفحه ٢٨٣ : شرعا وعقلا ، من غير فرق فى ذلك بين الشبهة الوجوبية او
الشبهة التحريمية ، فى العبادات وغيرها من
الصفحه ٢٨٧ : كلامه هو ان
اتيان الفعل بداعى احتمال كونه مأمورا به يتصف بالحسن والرجحان عند العقل ويوجب
القرب من المبدا
الصفحه ٢٩٩ : الاخبار (اى اخبار من بلغ) على استحباب ما بلغ عليه الثواب خلافا لما ذكره
الشيخ اعلى الله مقامه من ان الظاهر
الصفحه ٣٠٣ :
انحلال فى الفرض الاول حتى يكتفى بالاقل وتجرى البراءة بالنسبة الى الاكثر بل لا
بد حينئذ من احراز ترك
الصفحه ٣٢١ : المخالفة او فعل الموافقة القطعية
وعدم تمكن المكلف من الموافقة القطعية بلا وقوع فى المخالفة القطعية وهذا هو
الصفحه ٣٣٨ :
منجزا كذلك يصح
بامر استقبالى كما فى الحج فى الموسم للمستطيع ، ثم ان مقصود المصنف من التعرض
للشبهة
الصفحه ٣٤٢ :
اجتنب عن الخمر
يحتمل تعلقه بذاك الطرف ام بذاك فان كان متعلقا بما اضطر اليه فقد ارتفع يقينا من
جهة
الصفحه ٣٤٥ :
من الاطراف وما
نحن فيه كذلك فلانه لو تبدل هذا العلم بالعلم التفصيلى يتنجز التكليف سواء تعلق
بهذا
الصفحه ٣٥٤ :
التكليف الفعلى
ومقتضى حكم العقل بوجوب الاجتناب عن اطراف العلم الاجمالى من باب المقدمة العلمية
هو
الصفحه ٣٥٨ : ظهر ما
فى كلام بعض الاعلام من المحشين من ان الملاقاة مما يوجب انقلاب العلم الاجمالى
باحد الشيئين الى