الصفحه ١٦٥ :
عقلا مع الامكان بل لو لم تقل باستقلال العقل بعد وجوب تحصيل الظن بل لو لم نقل
بعدم جوازه من جهة انه اسرا
الصفحه ١٧٨ : هى الوظائف المقررة للشاك الذى لم
يكن له طريق معتبر ، والفرق بينها وبين الامارات بعد كون الجميع وظائف
الصفحه ١٧٩ : مما ينتهى اليه امر المجتهد بعد الفحص عن الدليل مما دل عليه حكم العقل او
عموم النقل فلا محالة تختص
الصفحه ١٩١ :
الاستدلال بها شيخنا العلامة (فى رسائله) بان ظاهرها الاخبار بوقوع التعذيب سابقا
بعد البعث فيختص بالعذاب
الصفحه ١٩٢ : دلالتها على المدعى بعد كونه مبنيا على مقتضى العدل
والحكمة اللهية الذى لا يعقل الفرق فيه بين الامم السابقة
الصفحه ٢٠٦ :
التكليفية والوضعية جميعا فلا وجه لتقدير خصوص المؤاخذة بعد وضوح ان المقدر فى غير
واحد غيرها فالخبر دل على رفع
الصفحه ٢٣٧ :
واقعيا حتى يقال
بان بعد ثبوت هذا التكليف يخرج الجاهل عن كونه جاهلا ويصير عالما لان هذا التكليف
قد
الصفحه ٢٦٠ : قد اثر اثره وهو التنجز ولا يشترط بقائه بعد تأثيره لان العلم
الاجمالى بحدوثه صار علة لتنجز ما هو
الصفحه ٢٦٢ : وتطبيق العمل عليها ومن ثم يحكم بعد الظفر بها
بترتيب جميع الآثار السابقة على الواقع مثلا اذا ظفر المكلف
الصفحه ٢٧٤ :
اذا شك فى كون
اللحم المطروح من الحيوان الذى يقبل التذكية او مما لا يقبل بعد احراز ما يقبل وما
لا
الصفحه ٣٠٣ : النواهى فيها سوقا واحدا فى جريان البراءة فى الشبهة
التحريمية الموضوعية.
قال فى المسألة
الرابعة بعد القول
الصفحه ٣١٢ : الأمر بين وجوب شىء وحرمته لعدم نهوض حجّة على احدهما تفصيلا بعد نهوضها
عليه اجمالا.
اذا دار الامر بين
الصفحه ٣٣٩ : معين وواحد مشخص وقد يكون الى واحد مردد وعليهما اما ان يكون
الاضطرار قبل العلم او معه واما ان يكون بعده
الصفحه ٣٤٠ : العلم الاجمالى او بعده ومجرد ثبوت التنجز
فى حال الاختيار بسبب ثبوت ملاكه فيه وهو العلم الاجمالى قبل طرو
الصفحه ٣٤٨ : فى التّقييد بشىء
بعد الفراغ عن صحّة الإطلاق بدونه لا فيما شكّ فى اعتباره فى صحّته تأمّل لعلّك
تعرف إن