الصفحه ٢٦٧ : التسالم على جواز تخصيص العام بمفهوم المخالف فان الكلام فيه بعد
تكافؤ الظهورين فى انفسهما مع كون المفهوم
الصفحه ٣٢٠ : ثقة عندهم
ويشهد على ذلك
سيرة المقلدين فى زماننا فى مراجعتهم الى فتاوى المجتهدين واقتصارهم على اخذها
الصفحه ٣١ : وقطعا.
ومثل قوله (ص) نية
الكافر شر من عمله وقوله انما يحشر الناس على نياتهم.
وما ورد من تعليل
خلود
الصفحه ٤٩ : محالة يكون دليل التنزيل دليلا على احد التنزيلين وهو تنزيل الامارة منزلة
القطع بما هو ملحوظ طريقا الى
الصفحه ١٦٩ : العناية اشتدت
والدواعى توفرت على نقله وحراسته وبلغت الى حد لم يبلغه ما ذكرناه لان القرآن
معجزه النبوة
الصفحه ١٨٤ :
استدلوا على
اعتبار قول اللغويين باتفاق العلماء بل العقلاء والمراد به الاجماع العملى المعبر
عنه
الصفحه ١٩٧ :
المحكى فى العدة
فى رد هذه الطريقة كونها معروفة قبل الشيخ ايضا وقال فى العدة على ما حكى عنه فى
الصفحه ١٩٩ :
زدهم وان نقصوا
اتم لهم ولو لا ذلك لاختلط على الناس امورهم ومنها ما ورد فى تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : بالتّواتر دالّا عليه كما اذا اخبر به
على التفصيل فربّما لا يكون الّا دون حدّ التّواتر فلا بدّ فى معاملته معه
الصفحه ٢٣٤ :
المجمع
عليه بين اصحابك فيؤخذ به هو الرّواية لا ما يعم الفتوى كما هو اوضح من ان يخفى
حاصله ان
الصفحه ٢٧٠ :
ولا
يخفى انّ الإشكال انّما يبتنى على كون الجهالة بمعنى عدم العلم
حاصله انه لا يخفى
ان الاشكال
الصفحه ٢٧١ :
لا يكون بناء
العقلاء الاقدام عليه فلا يوجب العمل به الندم
وان ابيت الا عن
عدم ظهور الآية فى
الصفحه ٢٨٦ : لا عدم الفصل بيانه انه لا يجوز القول بالفصل فيما اذا احرز الاتفاق على
نفى الثالث وإلّا فمجرد كون
الصفحه ٣٠٤ :
المخبر عنه وقوعه
الى ان قال
ويؤيده ايضا ما عن
القمى رحمة الله عليه فى سبب نزول الآية انه نم
الصفحه ١٩ : والخروج عن رسوم
العبودية على الاول والوجدان شاهد على ان تلك العناوين موجبة للعقوبة وانطباق عنوان
الانقياد