الصفحه ٣٩٥ : وجنديسابور والسوس وسرّق ونهر تيرى
ومناذر (١).
وخراج الأهواز
ثلاثون ألف ألف درهم. وكانت الفرس تقسط على
الصفحه ٤١٢ : فارس (أحسن التقاسيم ٣٢٦ ط
بيروت) قال ابن البلخي ١٤٩ إنها مدينة على ساحل البحر فيها قلعة ، تقع بين
الصفحه ٤١٧ : البلدان
شاهفرند وكذلك في تاريخ قم ٩١ الذي نقل هذه الواقعة عن ابن الفقيه. إلّا ان أصل
مخطوط البلدان نصّ على
الصفحه ٤٣٦ : يكون على تلّ أو كبس (١) وثيق ليكون مطلا. وأحقّ ما جعلت إليه أبواب المنازل
وأفنيتها وكواها
الصفحه ٤٤٧ : كل صيد حتى يتناسل
جميعه. ووكل بذلك ألف رجل ، وأجرى على كل رجل من كل يوم خمسة أرغفة [من الخبز
الصفحه ٤٦٧ : كالماء الذي يطهر كل شيء ولا ينجسه شيء. ولذلك
قال النبي (صلى الله عليه وسلم) : الماء لا ينجسه [١١٤ ب] شي
الصفحه ٤٧٣ :
للربيع الأغيد
عكفت على
أروند كلّ سحابة
سوداء مظلمة
كلون الإثمد
تبكي
الصفحه ٤٧٩ : ء الشتاء ،
ورد عليه ما لم يعهده من البرد والأذى فقال :
بهمذان شقيت
أموري
عند انقضا
الصفحه ٤٨٥ : المهروان ولحم الشراهين ، فلا تسأل عن شيء آخر.
وحسبك فضيلة
بشيء. ينادى على الخبز بالحرمين : مكة والمدينة
الصفحه ٤٩٢ : أوطانه وتشوقه إلى
إخوانه وبكائه على ما مضى من زمانه.
__________________
(١) في الأصل ورقط
الركن ، وفي
الصفحه ٥١١ : حصة منه وسلّم الباقي إلى أهل البلد فتوزّعوه على رسوم قد
تراضوا بها.
ذكر ما خصّ الله تعالى كل بلدة
الصفحه ٥١٥ : وإذا ثلاثمائة وستون ضربا ....).
وهذه المعلومة ليست في كتاب الحيوان
الذي دأب ابن الفقيه على الاقتباس
الصفحه ٥٢٨ :
وعلى جبل
نهاوند طلسمان (١) وهما صورة سمكة وثور من ثلج ، لا يذوبان في شتاء ولا
صيف. يقال إنهما
الصفحه ٥٤٥ : جانبيه جميعا أشجار ملتفة متصلة وفيما بينها أسواق.
وخطب أمير
المؤمنين علي رضي الله عنه يوما فقال في
الصفحه ٥٤٦ : للري من صاحب الديلم والويل لهم من صاحب إصبهان. في كلام
طويل.
وبعث الحجاج
إلى وفد كانوا قدموا عليه من