الصفحه ٣١١ : والقفص وعميّ وقطربل والمزرفة وبزوغى والأجمة والغرك
والشماسية.
إذا غضب على
جبار عات حمل إليها. وإذا رضي
الصفحه ٣١٤ : بغداد.
والحربية
منسوبة إلى حرب بن عبد الله البلخي وكان على شرطة جعفر بن المنصور وهو يتقلد
الموصل
الصفحه ٣١٦ : . وبنى مسجدا جامعا فأعظم النفقة عليه
وأمر برفع منارته لتعلو أصوات المؤذنين فيها. وحتى ينظر إليها من فراسخ
الصفحه ٣٢٠ : الأشياء.
ولقد حدثني
يونس الصيدلاني قال : ما أحصي ما يحمل من العقاقير النابتة على سواقي الأنهار
ببادرويا
الصفحه ٣٢٢ : العليم.
وما حاجتنا وما
حاجتك إلى الانتصار بغير العيان والتظاهر على خصمائنا بغير ما هو لنا (٢) في الزمان
الصفحه ٣٣٤ : الساعة الذي مع [٥٦ أ] ساعات بغداد على ما يقوله
المنجمون المحصلون. فأمّا ما يقوله أولئك الرهط فإنهم يقولون
الصفحه ٣٤١ :
الاستظهار للحاشيتين معا. فنقصنا من العشرة سدسها وزدنا على الستة سدسها
وجبرنا الحاشيتين ليحصل لنا
الصفحه ٣٤٦ : عليه طبقات الناس في الحاجة إلى الزيت ، أن تكون الحاجة إلى ذلك
كالحاجة إلى استعمال الصابون. وأن نجعل لكل
الصفحه ٣٤٧ : درهم.
وإنّا
لمستدركون شبيها بذلك في باب الأعناب في أوانها والأرطاب في أزمانها. وبقول إذا
حصل لنا على
الصفحه ٣٥١ : ألف وستمائة ألف درهم.
وقد وجدتني على
كل حال حليف الاستظهار فيما ادعيت ومسامحا لك في
الصفحه ٣٦٠ :
وقال بعضهم :
إني لأمشي في بغداد ، فكأنما أمشي في النار.
وكان ابن إدريس
يقول : اخرج عليّ من ذكر
الصفحه ٣٦٦ : التي على عقبة همذان وقصر شيرين مقبرة آل ساسان. وعقرقوف كانت مقبرة
الكيانيين وهم أمة من النبط كانوا
الصفحه ٣٧٠ :
تلقاك منه
قبيل الصبح رائحة
تشفي السقيم
إذا أشفى على التلف
لو حلّه مدنف
يرجو
الصفحه ٣٩٣ : .
وكان المعروف
بأبي الوزير الكاتب عمل تقديرا للدنيا وعرضه على يحيى بن خالد البرمكي في خلافة
الهادي سنة
الصفحه ٣٩٤ : والأشمونين فإن مال هذه الكورة مصروف إلى شري الخيل والنفقة على الطرز
ثلاثة ألف ألف وتسعمائة ألف وأربعون ألف