الصفحه ٢٢٣ : الكوفة آخرها ابتلاعا وأشدها تقعسا. فمن هناك سائر الأرضين تكرب على
حمارين وثورين وأرض الكوفة على ستة
الصفحه ٧١٢ : ء الأوذية : ٢٢٣.
العلاء بن موسى الجوزجاني : ٣٠٠.
علقمة بن قيس : ٢٣ ، ٢٠٨.
أبو علي البصير : ٣٧٣.
علي
الصفحه ٢٥٢ : أمير المؤمنين عليه السلام لما انتقضت عليه البلاد وخالفه أكثر (٢) ، اختارنا لنفسه ورضينا لنصره. فكنا إذا
الصفحه ٤٦٠ :
وجرى أمر همذان
على مثل صلح نهاوند وذلك في آخر سنة ثلاث وعشرين.
وقال بعض علماء
الفرس : كانت
الصفحه ٥٨٧ :
أنوشروان : لم تؤت من قبلنا فابحث وانظر. ففعل ، فلم يقف على شيء. ثم أمهله أياما
وعاد لمثلها حتى فعل ثلاث
الصفحه ١٥٢ :
السلام) ، وعليه ينصب الصراط ، وفيه مصلّى عمر بن الخطّاب ، وفيه قبور
الأنبياء ، وبيت لحم على فرسخ
الصفحه ٢٧٢ : ضججتم منه؟ فقالوا : يا نبي الله! أعظم ما نشكو منه السعاية والنميمة. قد
تقاتلنا [٢٦ أ] على يده.
فأخرجه
الصفحه ٥٦٢ :
وهذا المسجد
الذي بناه محمد بن الحجاج هو المسجد الذي على باب دار بني الجنيد ، وكان يسمى مسجد
التوث
الصفحه ٦٤٧ :
بين الخزر والروم فهم يقاتلون هؤلاء وهؤلاء. ولهم قوة على الخزر ولا قوّة
على الروم. يأكلون جميع
الصفحه ٧٥ :
شفاعة محمّد (صلى الله عليه وسلم) قال الله جلّ ذكره : (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً
الصفحه ١٥٧ : الشرقيّ ، وباب توما ، وباب الفراديس ، هذه التي كانت على عهد
الروم ولمّا أراد الوليد بن عبد الملك بناء مسجد
الصفحه ١٧٧ :
أهل الحصن فأخذ حصنها الشرقيّ عنوة ، وعبر دجلة فصالحه أهل الحصن الآخر على
الجزية والأذن لمن أراد
الصفحه ١٨٦ :
من المؤمنين اثنان وسبعون رجلا على أن يأمروه بالمعروف وينهوه عن المنكر
فانتدب منهم رجلان لذلك
الصفحه ٢٠٦ :
رجع إلى الكوفة فقتلوه وولده وولد ولده وبني عمّه. وأخرجوا الحسن بن عليّ
بعد بيعتهم له حتى هرب منهم
الصفحه ٢٨٧ :
المسجد الحجاج بن أرطاة وجعل حوالي القصر والمسجد رحابا على تربيع القصر والجامع.
وجعل الأبواب الداخلة مزواة