الصفحه ١٥٦ : البلدا
تمسي السّحاب
على أجبالها فرقا
ويصبح النّور
في صحرائها بددا
الصفحه ١٦٨ : ولا إسلاميّا أفضل من البصرة ، ولا أرضا يجري عليها
الأتاوة أشرف من أرض الصّدقة ، ولا شجرة هي أفضل من
الصفحه ١٨٣ :
كان وقتا من الليل يسمع لها ترنّم لا يطنّ على أذن أحد إلّا أرقده ، وفسطاط عظيم
من كيمخار ، وسفط جوهر
الصفحه ١٩٣ : . وقال جبير بن مطعم : لولا صوت أهل رومية لسمع الناس وجبة
الشمس من حيث تطلع وقال حسن بن عطيّة : يفتح على
الصفحه ١٩٩ :
القول في العراق
قال أبو عبيدة
: سمّي العراق عراقا لأنه سفل على نجد ، ودنا من البحر ، كعراق
الصفحه ٢١٧ :
صلابة التي على الفرات نسبت إلى أبي صلابة بن مالك بن طارق العبديّ.
وأقساس مالك
تنسب إلى مالك بن قيس
الصفحه ٢١٨ : ، وأمر أبا الخصيب مرزوقا مولاه فبنى له القصر المعروف بأبي
الخصيب على أساس قديم له ، ويقال بل بناه لنفسه.
الصفحه ٢٥٥ : المذكورون والشعراء المعروفون.
قال علي بن
هشام : فإن أبا عمرو بن العلاء من أنبل الناس وأفصحهم لسانا.
قال
الصفحه ٢٦٤ : يقال له صديق إبليس. فلما قدم عليه عرّفه
الخبر فقال له أنا أحلّ [السحر] عنها. قال : افعل. فلما زال ما
الصفحه ٢٧٨ : :
سميت مدينة السلام أرادوا أنها مدينة الله. لأن الله هو السلام المؤمن. وقد جرى
لها هذا الاسم على ضرب
الصفحه ٢٩٢ : (٣) : كان حول مدينة أبي جعفر قبل بنائها قرى فكان إلى جانب
باب الشام قرية يقال لها أخطانية على باب درب النورة
الصفحه ٢٩٣ : . وأن التجار وغيرهم من مجاوريها
اغتصبوا ولد الربيع عليها.
وسويقة غالب
وقطيعة الربيع كانتا في القديم
الصفحه ٣٠٠ : النفقة على هذا القصر فنسب إليه.
وقصر هاني
منسوب إلى [٣٩ أ] هاني بن بشير ، وكان يتولى للمهدي ديوان
الصفحه ٣٠٥ : الريّ. فغلب عليها سوق
الصفحه ٣٠٦ : مملوكا لحمدونة بنت عضيض أم ولد الرشيد ، ثم صار ولاؤه للرشيد.
وداره إقطاع من الرشيد. ولم يكن على شاطئ دجلة