الصفحه ٤٧ :
المتفضلون ، إن كانت لديهم ملاحظات على الكتاب ـ سواء نشرت في الصحف
والمجلات أم لم تنشر ـ بإرسال
الصفحه ٥٨ :
قال : فكتابي
هذا ، يشتمل على ضروب من أخبار البلدان ، وعجائب الكور والبنيان ، فمن نظر فيه من
أهل الأدب
الصفحه ٦١ : ولا هوامّ. ويسكنون الظلال يتّخذونها من الألواح ، ينقلونها على
عجل ، تجرّها الثيران ، وأنعامهم في
الصفحه ٦٢ :
الفيافي وفي أولادهم قلّة. فمبلغ الأقاليم السبعة على مساحة الإقليم الأوّل
ثمانية وثلاثون ألف فرسخ
الصفحه ٦٨ :
الزابج جبلا يسمّى جبل النار لا يقدر على الدنوّ منه ، يظهر بالنهار منه دخان ،
وبالليل لهب النار ، يخرج من
الصفحه ٨٣ : وأخباره).
(٢) ما بين العضادتين
مواد نص ياقوت على أن ابن الفقيه قد ذكرها في كتابه ـ وياقوت ينقل عن أصل
الصفحه ٨٥ :
من الجوزاء
أنواء غزارا
بمرتجز كأن
على ذراه
ركاب الشام
يحملن البهارا
الصفحه ٨٩ : وبين البصرة
مسيرة خمسة عشر يوما على الإبل ، وهي الخطّ ، والقطيف ، والآرة ، وهجر. والبينونة
، والزارة
الصفحه ١٠٠ : يداه
وأنت على
الّذي يرجو قدير
فقال الربيع :
أسألك بحقّ من ترجوه لما تريد إلّا
الصفحه ١٠٤ : له : ألقيت على جلسائي صدر بيت فأعياهم إجازته. قالت : وما
هو؟ قال :
نروح إذا
راحوا ونغدوا إذا
الصفحه ١٠٦ :
وقرئ على باب
خان طرسوس :
ما من غريب
وإن بدى تجلّده
إلّا سيذكر
عند الغربة الوطنا
الصفحه ١٠٧ : على
الصفحه ١٠٨ : بلد
قلّ به رفده إلّا لاستيلاء الموق عليه.
وقالوا :
الحنين إلى الأوطان من أخلاق الصبيان وفي طول
الصفحه ١٤٢ : ؟ قال : أولئك مردة الجنّ الذين حبسهم سليمان بن داود (عليه
السلام) في البحار.
[بيرة : جزيرة
فيها اثنتا
الصفحه ١٤٤ : . قال : جنّة بين حماة
وكنّة تحسدانها ، ودجلة والزاب يتباريان عليها. قال : فأخبرني عن الكوفة قال :
سفلت