الصفحه ٣٥٤ : أسباع درهم وهو تسعون مثقالا. فعلمنا على أن وزن
الدرهم الواحد من الحب الفحل الممتلئ ثلاث وستون حبة
الصفحه ٣٥٥ :
والدليل على
بيان ذلك أن السنة ثلاثمائة وستون يوما. فإذا ضربناها في خمسين ألف سنة ، كان
مبلغها
الصفحه ٣٥٩ : ب]
: والله للخروج منها على جهد أحب إليّ من المقام فيها على حسن حال.
وقال الفضيل بن
عياض : لا تكونن ببغداد
الصفحه ٣٦٢ :
وقال بعض
الصالحين : ما أحب أن أسكن أحد المصرين على أن أتصدق كل يوم على مائتي مسكين. فقيل
له أي مصرين
الصفحه ٣٦٧ : على شاطئ دجلة من الجانب الشرقي. فيسمى ذلك المكان إلى الآن سام [راه
، يعني طريق سام].
وقال إبراهيم
بن
الصفحه ٣٧٣ :
:
سقى الله ما
والى المصيف وما انطوى
على سرّمرّى
مستهلّا مبكرا
فلم أر
أيّاما
الصفحه ٣٧٦ : .
على أنها وإن
جفيت ، معشوقة السكنى ، رحيبة المثوى. كوكبها يقظان ، وجوها عريان. وحصاها جوهر
ونسيمها
الصفحه ٣٩١ :
وجباه عمر بن عبد
العزيز مائة ألف ألف وأربعة وعشرين ألف ألف درهم. وجباه الحجاج بن يوسف على غشمه
الصفحه ٣٩٢ : غزاته. فلما توسطنا بلد الروم ، صار إلينا بسيل
الخرشني وكان على خراج الروم. فسأله محمد بن عبد الملك عن
الصفحه ٤٠٢ :
شر الدواب. فبعث إليه برأس سمكة مالحة مع خوزي على حمار.
وقال أبو وائل
: خرجنا مع ابن مسعود إلى
الصفحه ٤١٦ : نقصان.
وفي شرط أهل
سجستان على المسلمين أن لا يقتل من بلدهم قنفذ ولا يصاد. وذلك أن كل بيت ليس فيه
قنفذ
الصفحه ٤١٩ : وبهندف وقهقور ـ بطن
بماسبندان ـ وجرود ـ بطن بنهاوند ـ.
ولم يجد ما بين
المدائن إلى نهر بلخ بقعة على
الصفحه ٤٢٢ : نهارا. فشكا قباذ إلى بليناس
ذلك ، فعمل لها طلسما حتى هب الهواء بها على ما يهب في غيرها.
وطلسم أيضا
الصفحه ٤٢٨ :
وأسراب عين
والكلاب تحوشها
وطرف عليه
المرزبان المكرّم
وصوّر فيه
كلّ وحش وطائر
الصفحه ٤٣٠ : الخط يمنة أو يسرة.
الثاني
: من قبل طبائع
البروج المحاذية لسمت تلك البلاد والغالبة على طبائعها