الصفحه ٢٣٩ :
خمسة حكّام أسماؤهم : جائر وجابر وخاطئ ومخطي وحمّال الخطايا. فخرج رجل معه امرأة
له حامل على حمار له حتى
الصفحه ٢٤٦ : أرسل إليّ مصعب شيئا؟ قيل : لا. فجاءت حتى دخلت على
الأحنف وبكت ثم قالت : أبعد قتالك المشركين ومواقفك
الصفحه ٢٤٨ : البلدان إلّا بلدهم.
ومن فضل الكوفة
على البصرة : ان ملوك العرب والعجم طافوا الآفاق واختاروا البلاد فوقع
الصفحه ٢٥٤ : تمرا الكوفة أم البصرة؟ فقال خالد بن صفوان : بل تمرنا
أطيب وأعذب ، ولنا على أهل البصرة فضل العنب الرازقي
الصفحه ٢٥٦ : العبدي ومحمد بن المفضل السكوني وابنه خطباء الرشيد وخطبائك يا أمير
المؤمنين.
قال علي بن
هشام : فإن
الصفحه ٢٦٦ : : فكان يأتي في كل يوم بقدره ومغرفته
فيطبخ ذلك اللون ثم ينصرف.
قال وكتب إلى
الحكم بن ثوابة عامله على
الصفحه ٢٧٥ : .
وعن سعيد بن
المسيب قال : كتب سليمان بن داود عليه السلام كتبا إلى الناس وإلى [٢٧ ب] النسناس
وإلى أشباه
الصفحه ٢٧٦ : العراق. قال : أهل العراق على عقولهم
جلدة رقيقة ما لم تزل عنها فلا بأس بعقولهم. فإذا زالت كشفتهم عن الترك
الصفحه ٢٧٩ : تولّى النفقة عليه فنسب إليه.
وبنى المنصور
مسجدي مدينة السلام ، وبنى القنطرة الجديدة على الصراة وابتاع
الصفحه ٢٨٤ : . فجمعهم وتقدم إليهم أن يشرفوا على البناء وكان فيمن أحضر
الحجاج بن أرطاة وأبا حنيفة. ثم أمر بخط المدينة
الصفحه ٢٨٩ :
البناء ، دعا إليه رسل الملوك الذين كانوا على بابه فقال : كيف ترون مدينتي
هذه؟ فقالوا : ما رأينا
الصفحه ٣٠١ : بالبصرة
فهانت الحرب.
والعباسية منسوبة
إلى عباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس. وكان بعض القواد
الصفحه ٣٢٦ : فضّلوا
جهلا مقطّمهم على
بيت بمكة
للإله عتيق
بمصارع لم
يبق في أحداثها
الصفحه ٣٤٢ : الجانب الغربي بمدينة المنصور فنحصله ذرعا مكسرا ثم نقسم ذلك على
المصلين فيه في آخر جمعة يجمع الناس من
الصفحه ٣٤٩ : .
فإن أتيت دون
الذي جرت عادتك في الأمر وأقمت عليه من حطيطة الأضعاف وانتحلت الاستظهار ملة ودينا
ومكّنت