الصفحه ١١٠ :
دك عينا على
عيار البلاد
ليلة بالشام
ثمّت بالأه
واز يوما
وليلة بالسّواد
الصفحه ١١٣ :
على تراث
الآباء متّكل
لا حفظ الله
ذاك من رجل
ولا رعاه ما
حنّت الإبل
الصفحه ١١٤ : الأمور على قدر
وقال آخر :
السلامة إحدى العصمتين ، والمرأة الصالحة إحدى الكاسبين ، واللبن إحدى
الصفحه ١٤٣ : إلى ربّها فقالت : يا ربّ فضّلت الأرضين عليّ
بالجبال والأنهار وتركتني كظهر الحمار ، فأوحى الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٥٤ :
[وكان منزل نوح
عليه السلام في جبل الجليل بالقرب من حمص في قرية تدعى سحر ، ويقال إن بها فار
التنور
الصفحه ١٩١ : ، وديوانه مقسوم على مائة ألف وعشرين ألف رجل ،
على كلّ عشرة آلاف رجل بطريق ، وأجلّ البطارقة خليفة الملك
الصفحه ١٩٥ :
وفي داخل
المدينة كنيسة مبنية على اسم مار فطرس ومار فولس الحواريين وهما مدفونان فيها.
وطول هذه
الصفحه ١٩٦ :
هيكلها ستة أجربة ، والمذبح الذي يقدس عليه القربان من زبرجد أخضر طوله
عشرون ذراعا في عرض عشرة أذرع
الصفحه ١٩٨ :
برومية من نحاس عليها صورة سودانية في منقارها زيتونة ، فإذا كان أوان
الزيتون صفرت فوق الشجرة
الصفحه ٢٠٠ : قرية يكون على يدي أهلها هلاك الفرس. قال : فرأينا ـ والله ـ الكوفة في ذلك
الموضع.
قالوا : وأول
من اختط
الصفحه ٢٠٤ : .
افتخار الكوفيّين والبصريّين
قال : اجتمع
عند أبي العبّاس أمير المؤمنين عدّة من بني عليّ ، وعدّة من بني
الصفحه ٢٢٥ : .
فلما كان يوم ذي قار ونصر الله العرب بنبيه (صلى الله عليه وسلم) ، غلبت العرب على
الصفحه ٢٢٧ : لا أوبّسه
أوقد عليه
فأحميه فينصدع
وقال الطرماح :
[٥ أ]
مؤلّفة تهوي
الصفحه ٢٣٤ : المحتاج فلا عيلة عليه ما بقيت استه يخرأ ويبيع. وقالوا
: بالبصرة ستّة ليس بالكوفة مثلهم : الحسن البصريّ
الصفحه ٢٣٦ : الله (صلى الله عليه وسلم) : ينزل ناس من أمتي غائطا من
الأرض يقال له البصرة أو البصيرة ، لها نهر يقال له