الصفحه ٥٦١ : الديلم فكانوا قد جاءوه فأرادهم على أن يسلموا فأبوا. فطالبهم بالجزية
فامتنعوا فأمر أن يصور له بلدهم ، سهله
الصفحه ٥٦٦ : مسلحة ما بين المائتين إلى ألفي
رجل.
وأول مدن
طبرستان مما يلي جرجان ، طميش وهي على حدّ جرجان وعليها
الصفحه ٥٦٨ : وضياعها ، ويدخل إليها مما يلي الري. وبين مدينة الري وشالوس
ثمانية فراسخ.
وعلى حدّ من
حدود الديلم مدينة
الصفحه ٥٨١ : ،
ويقال آذرباذ بن بيوراسف ، وافتتحها المغيرة بن شعبة في سنة ٢٢ عنوة ، ووضع عليها
الخراج.
وأخبرني واقد
أن
الصفحه ٥٩٩ : ، والشق كان بالعرض مثل الخيط دقيق. فقلت : تخشون عليه شيئا؟ فقالوا
: لا ، إن هذا الباب ثخنه خمسة (١) أذرع
الصفحه ٦٠٥ : أمية وبني العباس ، أقام أهل خراسان مع خلفائهم على أسكن ريح وأحسن
دعة وأشدّ طاعة وأكثر تعظيما لسلطان
الصفحه ٦١٢ :
له بهرامية ، فبنوها وسكنوها.
ولما غلب
أردشير على ملك النبط فرأى جمالهم وعقولهم قال : ما أخوفني إن
الصفحه ٦٢٥ : ، وكأن ضياعها حولها النجوم.
وقال الشعبي :
شهدت فتح سمرقند مع قتيبة بن مسلم ، فنظر على بعض أبوابها لوحا
الصفحه ٦٢٨ : بن عمر قال : رأيت النبي (صلى الله عليه وسلم) يشير بيده إلى المشرق ويقول :
إن الفتنة ها هنا حيث تطلع
الصفحه ٦٣٢ : : ثلاثمائة ألف وستة وعشرون ألفا وأربعمائة درهم. منها على فرغانة
، مائتا ألف وثمانون ألفا محمدية. وعلى مدائن
الصفحه ٦٤١ : .
قال : فقصد جدي
تلك الناحية فوجد الأمر على ما بلغه. قال : فلما بدأت الشمس في الطلوع بادرت
الوحوش إلى
الصفحه ٦٥١ : النفس (ف) : أبو منصور موفق بن علي الهروي. تحقيق أحمد
بهمنيار. طهران١٩٩٢.
ـ أبواب في الصين والتراك
الصفحه ٦٦٠ : .
ـ مروج الذهب ومعادن الجوهر
: علي بن الحسين المسعودي. بيروت ١٣٨٥ ـ ١٩٦٥.
ـ مسالك الممالك
: إبراهيم بن
الصفحه ٦٩٤ : (عليه السلام) : ٨٦ ، ١١٦ ،
١٤٨ ، ٥٠٩ ، ٦٠١ ، ٦٣٩.
إسماعيل بن إبراهيم : ٣٥٧.
إسماعيل بن أحمد الساماني
الصفحه ٦٩٩ : : ٢٦٣.
أبو الحسن العِجلي : ١٦١ ، ٤٢٦.
حسن بن عطية : ١٩٣.
الحسن بن علي الباذغيسيّ : ٥٩٠.
الحسن بن