الصفحه ٤٥٧ : عامة يومنا فلم يظفر واحد منّا بصاحبه. ثم تداعينا إلى المصارعة ، فصارعت
منه أشدّ الناس. فصرعني وجلس على
الصفحه ٤٨١ :
من الضباب
فقد أوفى على طبق
ينهلّ منها
عليهم دائبا ديما
بالزمهرير
عذابا صبّ
الصفحه ٤٨٢ :
فكلّ غاد بها
أو رائح عجل
يمشي على
أهلها غضبان ذا حنق
قوم غذاؤهم
الألبان مذ
الصفحه ٤٨٣ :
فصبرا على
حدث النائبات
فإن الخطوب
تذلّ الرجالا (١)
والسبب الذي
لأجله قال هذه
الصفحه ٤٨٧ : ومن
الأمصار إلّا أوسطها.
ولو كانوا كذلك
لتناحروا على البلدان الغذية ولتقاتلوا على الأمصار المتوسطة
الصفحه ٤٩١ : والحسلة والضباب. وربما أكلنا القد
واشتوينا الجلد. فما نرى أن أحدا أخصب منا. فالحمد لله على ما بسط من الرزق
الصفحه ٥٠٤ : يكون ملحا ما لم يحظر عليها ويمنع الناس.
فمتى حظر عليها ومنع الناس منها ، نشفت الماء أولا ولم يكن فيها
الصفحه ٥٠٥ : : فحدّثني
بعض المجوس ممن رآها أن مزدق (١) لمّا غلب على قباذ قال : ينبغي أن تبطل النيران كلّها
إلّا الثلاث
الصفحه ٥١٠ : الاحمرار والحرارة حتى
تعود إلى الطبع.
وكما قالت
المجوس في آذر جوي وشق حين بنوا الكانون على قيّارة ونفّاطة
الصفحه ٥٢٩ : همذان ، فأثروا واتخذوا
الضياع. ووثب إدريس بن معقل على رجل من التجار كان عليه مال فخنقه وأخذ ماله. فحمل
الصفحه ٥٣٥ :
يزعمون أنها طلسم للبرد. فإذا كان أيام الربيع وخافوا على [١٣٨ أ] زروعهم
وثمارهم البرد ، أخرجوا تلك
الصفحه ٥٤١ : على الجيش الذي وجهه
لقتال الحسين رضي الله عنه. فأقبل يميل بين الخروج وولاية الري أو القعود
الصفحه ٥٤٢ :
أقول يوم
تلاقينا وقد سجعت
حمامتان على
غصنين من بان
الآن
الصفحه ٥٤٣ : وستعود منابت الشؤم.
وفي خبر آخر :
الري ملعونة وتربتها تربة ديلمية وهي على بحر عجاج تأبى أن تقول الحق
الصفحه ٥٤٨ : كتاب
الطلسمات : إن قباذ وجّه بليناس الرومي إلى الري فاتخذ بها طلسما للغرق فأمنوه ،
وذلك أنها على بحر