الصفحه ٣٦١ : يصيب أحدا يصدّق عليه. والغريب فيها مسلور والغرب بها أهل
(١) شيوخها (٢) يتصافعون وشبابها يتناهدون
الصفحه ٣٦٩ : العيو
منها منابت
أشفارها
[٧٣ ب]
وسطح على
شاهق مشرف
عليه
الصفحه ٣٧١ :
يمرّ على
رسله آمنا
نقيّ الشراك
نقيّ القدم
بجرعاء لا
صيفها ساطع
الصفحه ٣٧٧ : عليه المساحة من لدن تخوم الموصل مادّا مع الماء إلى ساحل البحر إلى بلاد
عبادان من شرقي دجلة. هذا طوله
الصفحه ٣٨٠ : ألف نفس ، فإنها تظلهم
كلهم. فإذا زادوا على ألف صاروا كلهم في الشمس.
وقال يزيد بن
عمر الفارسي : كانت
الصفحه ٤٠٥ : ذلك الزيادة على ما أعطوا ، وأصفينا ما حرموا بأدب الدين في أدب الملك.
وأعفينا إلى مسام سيماء مشترعة في
الصفحه ٤٠٧ : . وطسوج الحيرة وطسوج
تستر وطسوج هرمزجرد.
وفرّق كورة
إصبهان على شقين : شق جي وشق التيمرة.
وأمر فبنيت
الصفحه ٤٢٠ : بماسبندان.
فلما ميز قباذ
إقليمه وعرف أهل بقاعه مسح البلاد ووقف على الحدود وعدد الفراسخ ، اختار النزول
الصفحه ٤٢٦ :
عليهم
التيجان من فوق الوفر
تسقيهم شيرين
راحا بقدر
في البهو
والبهو عليه محتجر
الصفحه ٤٢٧ :
والملكان
صعدا كما أمر
في الطاق بأن
بالحديد والدسر
وفي التماثيل
على الماء بقر
الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا
الصفحه ٤٤٠ : من وزره.
بل لو كان ذلك على معرفة فيما لا يشك فيه من التقصير عن شكره لكان الملك هو الجاني
على نفسه
الصفحه ٤٤٥ :
وقال آخر منهم
:
مررت على ربع
ليحيى بن خالد
وباطنه يشكو
الخراب وظاهره
الصفحه ٤٤٦ :
مخضرة تدعو
على الأغصان
بعد النواعم
والأوانس بدّلت
هاما وعقبانا
مع الغربان
الصفحه ٤٥٦ : : والله ما نعرف ولا آباؤنا
وأجدادنا هذا البلد إلّا على ما تراه ، وما كانت فيه أجمة ولا شجر ومستنقع قط