الصفحه ٢٩١ : باب الشام فبنوها.
قال : وعلى
المدينة ثمانية [أبواب](٢) ، خمسة منها كانت على مدينة في ظهر واسط يقال
الصفحه ٢٩٨ : . ووراء ذلك الخندق الذي عليه القنطرة النافذة إلى قطيعة
أم جعفر. ويتصل بالقطيعة دار إسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٢٩٩ : المعروف بطاق أبي علي.
وفي طرف ربض
زهير قطائع تعرف بالموالي. وهم موالي أم جعفر.
ويتصل بها ربض
سليمان بن
الصفحه ٣٠٢ : ، فأقطعكما أمير المؤمنين على ما سألت
وضمنت.
وقصر عيسى
منسوب إلى عيسى بن علي بن عبد الله وهو أول قصر بناه
الصفحه ٣٠٣ : المعبدي
منسوبة إلى عبد الله بن محمد المعبدي. وكان له هناك إقطاع. وهو الذي بنى هذه
القنطرة على النهر مع رحى
الصفحه ٣٠٨ : المنصور.
وقنطرة على نهر
المهدي منسوبة إلى بعض بنات المهدي.
وخان وردان (١). ذكر أحمد بن إسحاق برصوما
الصفحه ٣١٠ : ببغداذ على ستة أواق. فكثر استعمال الناس للسويق لهذه الحال
لأنهم كانوا يأكلونه مع التمر ومع السكر ومع
الصفحه ٣١٥ : لعبد الله بن علي.
وأقطع أم عبيدة
حاضنة المهدي ، وهي مولاة لمحمد بن علي قطيعة منسوبة إليها. وإليها
الصفحه ٣١٨ : وأحوال
معتادة من الأيام.
ومما يزيد بعده
بمقادير عقول المصريين ، ويجوز لك الدليل على موازين المعدلين بين
الصفحه ٣٢٨ : عن مدن الشرق والغرب والشمال والجنوب ، وجدت الأمر على ما وصفت لك ،
إلّا المدن المحدثة التي بنتها العرب
الصفحه ٣٣٣ : هذا الإقليم على ما رواه بعض
القدماء ـ لا على ما ذكره المنجمون ـ وأصحاب الاثر والنظر في أمور الأقاليم
الصفحه ٣٣٥ : سيار الليثي خراسان أمر أن يكاتب يزيد بن عمر بن هبيرة. فخاف نصر على مكانه.
فكان نصر إذا كتب من خراسان في
الصفحه ٣٤٤ : والمقرّ بالخفيّ عليه من قدرة الله ، ان القياس
أن يسع المسجد الحرام من هم أوسع من أضعافه أضعافا مضاعفة وهو
الصفحه ٣٤٥ :
عشر ألف رطل. ثم أمددنا الاستظهار بمثله من الاستظهار فأسقطنا ما تحتاج إليه
الحمامات ، عملا على أن في
الصفحه ٣٤٨ : في أكل الأعناب حتى لا يتعذر على أحد أن يروح في أوان
كثرتها واعتدال أسعارها دون أكله رطلا من العنب