الصفحه ٥٣٦ :
ليالي مثل
أيّام الكلاب
على بلد
أصبهان وساكنيها
لعائن
والدّمار على الكلاب
الصفحه ٥٣٧ : .
وقال لوط بن
يحيى (١) : كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى عمار بن ياسر ـ وهو عامله على
الكوفة ـ بعد
الصفحه ٥٣٨ :
المهدي أمر بمرمّته ونزله أيام مقامه بالري ، وهو مطلّ على المسجد الجامع
ودار الإمارة.
ويقال إن
الصفحه ٥٣٩ :
على الجوسق
الملعون بالريّ لا بني
على رأسه
داعي المنيّة يلمع
الصفحه ٥٥٨ : المسلمين منهم : طلحة بن خويلد الأسدي وميسرة العائذي وجماعة
من بني تغلب [على دستبى وقزوين ، فتناسلوا هناك
الصفحه ٥٦٥ :
وبينها وبين آمل ستة فراسخ. ثم ترنجة (١) وهي من ممطير على ستة فراسخ. ثم سارية ، ثم طميس ـ وهي
من
الصفحه ٥٦٧ : الجبل إلى جوف البحر من آجر وجص. وكان كسرى أنوشروان
بناه ليحول بين الترك وبين الغارة على طبرستان.
وفي
الصفحه ٥٦٩ : .
فأظهر المازيار
لولد شروين من البرّ والإكرام والحيل بما أنسوا به واطمأنوا إليه. وكان إذا قدم
عليه القادم
الصفحه ٥٨٠ :
حوله على التراب. فرّق له خالد وأجلسه على البساط وبعث به وسائر حرمه
وبناته إلى المنصور. وكان له
الصفحه ٥٨٣ : ومنها برذعة وبناها قباذ الأكبر ، وبنى الباب والأبواب وبناها قصورا ،
وإنما سمّيت أبوابا لأنها بنيت على
الصفحه ٥٨٦ : بقرش ـ سمكة أعظم من التنّين ـ ينساب على الماء ، فطفرت
في فم الأسد وسكن الدردور ونفذت السفن حتى وصل إلى
الصفحه ٦٠٢ :
ثم إن إبراهيم
عليه السلام رحمهم فعلّمهم اسما من أسماء الله تعالى ، فكانوا يستنصرون به على
الأعدا
الصفحه ٦٠٤ :
واستئثارهم بالفيء ، وعكوفهم على المعازف والملاهي واللذات ، وإعراضهم عما أوجب
الله عليهم فيما قلّدهم ، ابتعث
الصفحه ٦١٠ :
ومما يزيد ما
قلناه في فارس وضوحا ان النبي (صلى الله عليه وسلم) كان بعث خنيس بن عبد الله بن
حذافة
الصفحه ٦١٨ : . وسائر أموال ذلك مصروفة إلى البرمك الذي يكون عليه.
فلم يزل برمك
بعد برمك إلى أن افتتحت خراسان أيام