الصفحه ٤١٣ :
القول في كرمان
قال ابن الكلبي
: سميت كرمان بكرمان بن فلوج من بني ليطي بن يافث بن نوح عليه
الصفحه ٤١٥ : . ثم لا يزال يضرب تلك العيدان بجناحيه مكبّا على ذلك لا يفتر ، حتى
تشتعل نارا. فإذا علا لهبها قذف نفسه
الصفحه ٤٤٢ :
وقال عبد الله
بن زحر : من كسب مالا حراما ، بعث الله عليه منتصرات من الأرض.
وقال مروان
لأبي
الصفحه ٤٦٤ : يعلم
الناس ما كلّفتني حججا
من حبّ مائك
إذ يشفي من العلل
لا زلت تكسى
على
الصفحه ٤٧٨ : الخريف أوائله
فأصبحت
محزونا ودمعي كأنّه
جمان على
الخدين ينثر هامله
الصفحه ٤٩٨ : كان عن
همذان ليس بنازح
موف على صمّ
الصّخور كأنّه
يبغي الوثوب
على الغزال
الصفحه ٤٩٩ : فيهلك البلد. فكتب العامل بذلك إلى
الوزير وقد كان كتب إليه أن قدّر النفقة عليه فإنّا نوجه لحمله الفيلة
الصفحه ٥٠٠ : الصخرة ونام عندها. فإنه يرى أيّ هذه
الأمور أراد على الصورة التي هو عليها من الخير وغيره.
ويوجد على
الصفحه ٥٠٢ : هذا دواء.
فكونوا أيها
الحكماء صدّيقين تمتلئ أفواهكم نورا ، ولا تكونوا كذابين فتغلب على ألسنتكم
الصفحه ٥٠٧ :
الموضع أوقفه عليه. فأمر أن يحفر المكان ويستخرج القرص ، ففعلوا ذلك. فهاجت
في وجوههم نار عظيمة
الصفحه ٥٠٩ : بني عبس حرة تسطع بالنهار دخانا وتتقد بالليل نارا
، وربما ندرت منها العنق (٢) فأتت على كل شيء تناله
الصفحه ٥١٣ : وطيب الرائحة.
وكذلك أيضا
نساجي الديباج بتستر وحاكة الخز بالسوس على ما وصفنا من القذر والنتن والرائحة
الصفحه ٥١٤ :
والمجرودة التي تختار على البلور لرقتها وصفاء جوهرها. ولهم الدارشي واللكاء (١) وفيهما أعجوبة لا يوقف عليهما
الصفحه ٥٢٥ :
وأما مرو فيغلب
على أهلها الرمل.
وأما الهراة
فتمطر حيات يكون بها فناء أهلها.
وأما نيسابور
الصفحه ٥٣٠ : مدينة
إصبهان فاسمها جيّ وبناها الإسكندر على مجرّ حيّة [١٣٦ أ]. فالبناء قائم إلى يومنا
هذا معوج.
ويقال