الصفحه ٤٣٧ : ويرفع سمكها وتكون أبوابها إلى المشرق. لأن ريح الجنوب أشدّ
حرا وأثقل وأسقم.
وأصح البلدان
ما كانت على
الصفحه ٤٥٢ : ، فقعدت إليهم وقلت [١٠٨ أ] : من غرس هذا النخل؟
قالوا : ذلك الشيخ. فأتيته فسلمت عليه ثم قلت : أتعرفني
الصفحه ٤٦٣ :
متسلسلين على
مذانب تلعة
تثغو الجداء
بها مع الحملان
وقال أيضا
تزيّنت
الدنيا
الصفحه ٤٩٧ :
ولمّا عمل
بليناس هذه الطلسمات بهمذان استهان به أهلها ولم يلتفتوا إليه فاتخذ على جبلهم
الذي يقال
الصفحه ٥٢٤ : : لما قتل الحسين بن علي رضي الله عنهما بكت عليه
السماء والأرض إلّا أربعة أماكن : دمشق وال ... رة
الصفحه ٥٢٧ : إنها من بناء نوح
عليه السلام ، وإنما اسمها نوح أوند ، فخففت ، وقيل نهاوند. وهي أعتق مدينة في
الجبل
الصفحه ٥٤٧ : على باب دار قوم يعرفون بالجنيدية. وحكي أن عمّال خالد
بن عبد الله القسري لعنوا علي بن أبي طالب على
الصفحه ٥٥٤ : الناس غيرة ، فركب يوما إلى الصيد فجاء أفريذون في خيله فدخل
داره واحتوى عليه وعلى نسائه. وبلغ ذلك الضحاك
الصفحه ٥٦٠ :
زنجان ضياعهم تعززا به ودفعا لمكروه الصعاليك وظلم العمال عنهم وكتبوا له
عليها الأشرية (١) وصاروا
الصفحه ٥٦٤ : إبراهيم عليه
السلام. والكوفان والخزر والشور والاقليس من الديلم وهم بنو كماشج بن يافث بن نوح
عليه السلام
الصفحه ٥٧٣ : إلى أقلّها ارتفاعا ، ولو استوى له ذلك ما قدر على
النزول.
وفي هذه (١) الرحبة الواسعة مغائر وكهوف لا
الصفحه ٥٧٦ :
ثم عبد الله بن
طاهر.
ثم طاهر بن عبد
الله [١٥٢ أ].
ثم محمد بن
طاهر. وكان خليفته عليها سليمان
الصفحه ٥٨٤ : برذعة ، ومدينة قبلة ، وبنى سدّ اللبن ، وبنى على
سدّ اللبن ثلاثمائة وستّين مدينة ، خربت بعد بناء الباب
الصفحه ٥٨٥ : لعباده وراحة لأهل إقليمه ، ثم يسلّط عليّ بهيمة من بهائم
البحر ، فتنحّى الأساورة وأقبل الطالع نحو الفند
الصفحه ٥٩٤ :
الوجه. وهذا الفجّ ، فهل نجعل لك خرجا على أن تسدّه عليهم وتكفينا أمرهم. قال
: فما طعامهم؟ قالوا