الصفحه ٢٣١ :
فظهرت له أموال وحال لم تكن قبل. ففيه قيل : حبذا الإمارة ولو على الحجارة.
والذي اختط
أيام عتبة
الصفحه ٢٥٨ :
حتى يخرج من أصلابكم نساء زواني.
قال ابن يوسف :
كان علي عليه السلام اتقى الله وأرحم بعباده وأفقه
الصفحه ٢٦١ : على النيل. وهو الحجاج بن يوسف بن الحكم بن أبي عقيل بن عمرو بن مسعود بن
عامر بن معتب. وافتتح السند
الصفحه ٢٦٥ : هذه القلة؟ قال : أن
يأمر الأمير برجل بعد آخر من أشدّ أصحابه حتى يأتي على عشرة منهم فيستقلّوا بها من
الصفحه ٢٦٩ :
تظهر لعلمت أنك لا تروع أحدا بعدي.
وقال بشار بن
برد يهجو واسط :
على واسط من
ربّها ألف لعنة
الصفحه ٣٠٤ : أفضت الخلافة إلى أبيك رحمه الله ، قدم عليه بطريق
أنفذه ملك الروم مهنئا له. فأوصلناه إليه وقربناه منه
الصفحه ٣٠٧ : يكنى أبا زياد عمر عمرا طويلا ، لأنه
كان ممن وسمه الحجاج. وذلك أن الحجاج وسم النبط على أيديهم ليعرفوا من
الصفحه ٣٣١ : مواضع البحر دخولا في الشمال ، والأبلة كأنها راوية لهذا الذنب ويمرّ الماء
على شكل مثلث يتسع كلما بعد من
الصفحه ٣٥٣ :
التمويه والأباطيل فيما استبشعته ثم استيقنته ، هو الحكم فيما استبعدته.
والدليل على
ذلك ، إذا
الصفحه ٣٨٩ : العربية ، تصرف صالح وأصحابه فيه ووقفوا عليه.
وكان بناحية
كسكر مدينة عظيمة كثيرة الأهل ، فخرج أهلها في
الصفحه ٣٩٦ : جاء في هذا الموضع مدينة (١). فقال شابور : والله ما يتولى بناءها والنفقة عليها
غيرك. ثم أمر بحمل الشيخ
الصفحه ٣٩٩ : ثلاثمائة خزانة. فرأى خزانة منها
وعليها ستر عليه الدهن. فأمر خزّان القلعة أن يفتحوه. فجعلوا يبكون ويحلفون
الصفحه ٤٠١ : . وذلك انه كان لامرأة نبطية فخفف وقيل نهر بط (١).
وأهل الأهواز
الأم الناس وأبخلهم. وهم أصبر خلق على
الصفحه ٤٠٨ : الصخر. وروى عن المبرد أنه قال : قرأت على شجرة في شعب بوان هذه
الأبيات :
إذا أشرف
المكروب من رأس
الصفحه ٤٢٤ : فلينظر إلى ما أمرنا به من هذا التمثال. وليستيقن بدروس رسمه وذهاب بهجته
وإلّا فالهلاك غالب على أمره. وقد