الصفحه ٢٢٦ :
طائفة من تلك العيون وبقي بعضها في أيدي الأعاجم. ثم لمّا قدم المسلمون
الحيرة وهربت الأعاجم بعد أن
الصفحه ٣٥٨ :
نريد البصرة. فلما صرنا [٦٩ أ] إلى موضع بغداد ، ـ وليس هناك إلّا نخل وقرى
ودير في موضع العتيقة
الصفحه ٣٦٣ : بالسبي فنقّوا شيئا منه قالوا : برده. أي ذهبوا به إلى القرية البردان
فسميت بذلك. قال : وكانت بردان الكوفة
الصفحه ٤٠٠ : ، فسأل عمر رضي الله عنه من بحضرته من المسلمين
فأخبروه أنه نبيّ وأن بخت نصر لما غزا بيت المقدس وسبى أهله
الصفحه ٦٠٠ :
فلما انصرفنا
أخذ الأدلّاء بنا ناحية خراسان ، وكان الملك يسمى اللب ، ثم خرجنا من ذلك الموضع
وصرنا
الصفحه ٨٦ :
القول في اليمامة
سمّيت اليمامة
بامرأة من طسم بنت مرّة ، وكانت منازل طسم وجديس اليمامة وما حولها
الصفحه ١٢٣ : حمّاض الأترجّ ، ثم عضّ وانقلب لم
يكن له سمّ قاتل.
وقد بارك رسول
الله (عليه السلام) في بنها قرية مصر
الصفحه ٢٣٧ : وتدمر والمؤتفكة.
وكان كعب
الأحبار يقول لتشبعن الضبع من النو (٢) في مسجد البصرة والقرى حولها عامرة
الصفحه ٤٢٠ :
وأنزل الحاكة
والحجامين بادرايا وباكسايا ، وأنزل التجار الأهواز ، وأنزل الأطباء سيرى (١) قرية
الصفحه ٥٥٢ : بصحة الأمر [١٤٤ أ] فيه.
قال : فوافينا
قرية الحدادين ، فلما قربنا من الجبل الذي هو فيه ، إذا نحن
الصفحه ٦٠٩ : . وأرض العرب ألفا فرسخ (١). فذكر [فارس] ولم يذكر خراسان ، وهي أوسع منها ، لأنه
جعل المشرق كله من فارس
الصفحه ٦٣٤ : والكيماك والغز والجقل (٢) والبجناك والتركش وأركش وخشفاج (٣) وخرخيز ، وبها [١٦٧ أ] مسك. وهي من هذا الجانب
الصفحه ٣٦٧ :
القول في سرمرى
قال الشعبي :
كان سام بن نوح له جمال ورواء وعقل ومنظر ، وكان يصيف بالقرية التي
الصفحه ٤٤٨ : بضمانها. فنقل عياله إلى
هناك. فلذلك صار من ينتمي إليه بأصبهان.
قال بعض أهل
الأدب : قرأت على قصر خراب في
الصفحه ٤٨٩ : :
تحنّ قلوصي
من غداة إلى نجد
ولم ينسها
أوطانها قدم العهد
وقد هجت نصبا
من تذكّر