الصفحه ٣٢٠ : والاشترغاز والراس والانجذان والعنصل والاشقيل والداذي
والبلمخية (؟) والزوبن (؟) وما لا يحصى ولا يلحق من جميع
الصفحه ٣٣١ : ، فعواقيل دجلة والفرات من
ذلك.
ومبتدأ دجلة من
أرمينية الرابعة ثم تمر إلى جانب قردى وهي قرية الثمانين التي
الصفحه ٣٦٥ :
والأطواف. فإذا بلغت السنّ ، صب إليها الزاب الصغير. ثم تخالطها ببغداد
أنهار من الفرات منها الصراة
الصفحه ٣٩٠ :
واللعن. وسمتها النبط هفاطرناي. وآثار سورها بينة لم تدرس. وكان بقربها
أيضا عدة مدن منها دورى
الصفحه ٥٣٤ : باللبن والطين أبهى ولا أحسن ولا أعجب
من بناء بأصبهان في رستاق من رساتيقها يقال له نيمور.
وبأصبهان قرية
الصفحه ٦٢٧ : للقوافل على المرعى ، وهو حدّ الصين ، فأما لبريد الترك
فمسيرة ثلاثة أيام.
والطريق من
زامين إلى فرغانة
الصفحه ٦٣٩ : عسكره في خيام وبقربه قرى وعمارات
وانه ينتقل من موضع إلى موضع يتبع الكلأ. وان دوابهم كثيرة دقيقة الحوافر
الصفحه ٢٦٣ : ذلك حتى صار إلى قرية فوق واسط بيسير
__________________
(١) من (ونقل الحجاج)
إلى هنا في البلاذري
الصفحه ٥٣١ : ثلاثمائة وستون قرية قديمة سوى المحدثة. وهي جي
وماربين ، والنجان ، والبراءان ، وبرخوار ، ورويدشت ، وأردستان
الصفحه ٥٨٢ :
وأما أرمية
فمدينة قديمة يزعم المجوس أن زردشت صاحبهم منها ، وكان صدقة بن عليّ مولى الأزد
غلب عليها
الصفحه ٥٨٤ : قال : الصخرة صخرة شروان والبحر بحر جيلان والقرية
باجروان.
وبنى قباذ
مدينة البيلقان أيضا ، ومدينة
الصفحه ١١٦ : الله جلّ وعزّ شيئا من البلدان باسمه في القرآن ما ذكر مصر حين قال : (وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ
الصفحه ١٣٦ : إدريس كنز ، وهي التي كانت تتولّى طعامه وطبيخه
خوفا من السمّ. ومن وليلة إلى طنجة إلى ناحيتي مدينة السوس
الصفحه ١٤٣ : وفلسطين والأردنّ وقنسرين من عمل العراق. وقالوا : الشام من
الكوفة إلى الرملة ، ومن بالس إلى أيلة. وقال عبد
الصفحه ١٧٣ :
الأجناس والضروب والأنواع ، ولو أن رجلا خرج من بيته مسافرا في عنفوان
شبيبته ، وحداثة سنّه