الصفحه ٩٣ : المزون ، وعلوج اليمن سامران ، ويحمل العقيق من مخاليف صنعاء وأجوده ما
أتي به من معدن يسمّى مقرى ، وقرية
الصفحه ١٤٨ :
وقال كعب :
قرأت في التورية أن الله جلّ وعزّ يقول للصخرة : أنت عرشي الأدنى ، منك ارتفعت إلى
السما
الصفحه ٤٤٩ :
الدنيا ودبّرها
وأنشأ الخلق
من ماء ومن طين
ومرّ معاوية
بوادي القرى فتلا هذه الآية
الصفحه ٦١٩ :
وعمرا ، وأم خالد ، وسليمان بن برمك من امرأة غيرها من أهل بخارا (١). وأهدى صاحب بخارا إلى برمك
الصفحه ٣٦٤ :
[٧١ ب]
فإذا ما أعاذ ربي بلادا
من عذاب كبعض
ما قد أعاذا
خربت
الصفحه ٣٨٨ :
درهم (١).
وكانت هيت
وعانات مضافة إلى طسوج الأنبار. فلما ملك أنوشروان بلغه أن طوائف من الأعراب
الصفحه ٤٨٥ :
والزردلال والجاولال والكيستج والسحالة والكركيس والنستر والندير والسوسن
آزاد وغير ذلك من الأنوار
الصفحه ١٥٢ : عزّ وجلّ (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) وابتناه بعد ذلك ملك من
الصفحه ٢٦٩ :
كنت رجلا فادن مني. ثم حذفني بالعمود حذفة لو أصابتني لأوهنتني. ثم ظهرت
ليوسف بن عمر ـ وكان جبانا
الصفحه ٣٣٩ :
من غرّه
العيش في بلهنية
لو أنّ دنيا
يدوم غابرها
[٥٨
الصفحه ٤٠٨ : الصخر. وروى عن المبرد أنه قال : قرأت على شجرة في شعب بوان هذه
الأبيات :
إذا أشرف
المكروب من رأس
الصفحه ٤٤٧ :
الطراة. قد مثل فيها التصاوير من الطير والسباع والبهائم والبسنا (١) المرسلات الشعور الفاتنات
الصفحه ٤٥١ : [١٠٧ ب]
المروزي (٢) : قرأت على المأمون جواب أرسطاطاليس أستاذ الإسكندر إلى
الإسكندر فيما أعلمه من فتحه
الصفحه ٦٣٥ :
على دابة. فصعد تلّا وحول التل غيضة. فلما طلعت الشمس أمر واحدا من أولئك
العشرة أن ينشر لواءه ويلح
الصفحه ٢١١ :
والأيّام حتى تنبع منه عين ، تنطف ماء حواليه وفيه قبر أخي يونس بن متّى.
ويقال : إن
مسجد السهلة