الصفحه ١٤٢ :
فاستطيروا لأن بتلك المدينة جفّا قد وكلوا بها. قال : فمن أولئك الذين
خرجوا من الحباب ثم يطيرون
الصفحه ١٥٨ : في مسجد دمشق أموالا أنفقت في غير حقّها ، فأنا مستدرك ما
استدركت منها ، ورادّها إلى بيت المال ، أنزع
الصفحه ٢٠٣ :
إنّما يكسع
من قلّ وذلّ
واجعل
الكوفيّ في الخيل ولا
تجعل البصريّ
إلّا في النّفل
الصفحه ٢٠٩ : العبّاس من قول أبي بكر.
فقال ابن عيّاش
: والذي سار تحت لوائه أهل الكوفة والبصرة وجماعة أهل العراق
الصفحه ٢٤٣ : الحجر للفراش وللعاهر الولد.
وهم أول من
تابع إمام هدى ثم خالفوه ونكثوا بيعته وذلك أمير المؤمنين علي رضي
الصفحه ٢٧٧ : ملكه ، وثبت مردة الشياطين على نساء من الإنس فولدن
منهم أولادا كثيرة. فلما ردّ الله عليه ملكه ، شكا
الصفحه ٣٦٨ : والمتوكل إذا بنى أحدهم بناء من قصر أو غيره ، أمر الشعراء أن يعملوا فيه [شعرا](١). فمن ذلك قول علي بن الجهم
الصفحه ٣٧١ : تصطدم
سكنّ إلى خير
مسكونة
تقسمها راغب
من أمم
مباركة شاد
بنيانها
الصفحه ٣٨٧ : حلوان ووظيفتها مع الجابارقة وغيرهم من الأكراد [من الورق] ألف ألف
وثمانمائة ألف
الصفحه ٤١٦ : بالهندمند. يقول أهل سجستان أنه ينصب إليه مياه
ألف نهر فلا تظهر فيه زيادة. وينشق منه ألف نهر ولا يرى فيه
الصفحه ٤٣٧ : . ومن قرب منزله من
النهر كان أقل انية ممن [١٠٢ أ] بعد عنه. وقالوا : لتكن دوركم شرقية وضياعكم
غربية. وقال
الصفحه ٤٩٨ : الرّياح
عصفن من أروندنا
خلت الهرير
بمثل ترس الرامح
وإذا الرّعود
تتابعت بسحابة
الصفحه ٥٣٧ :
القول في الري والدنباوند
قال ابن الكلبي
: سميت الريّ برويّ من بني بيلان بن إصبهان بن فلوج بن
الصفحه ٥٦٣ :
وروي أن سعيد
بن جبير قدم قزوين وهو متوار من الحجاج فبات بها ليلة ثم خرج منها وقال : ليجتهد
عباد
الصفحه ٦١٥ :
إبراهيم. أتعرف من بنى هذه المدينة؟ قلت : لا أدري يا أبا عبد الرحمن. قال
: فمدينة مثل هذه لا يعرف