الصفحه ٥٩ : ، وفي الرابعة صخرة ملساء ،
والخامسة ضحضاح من الماء ، والسادسة سجّيل وعليها عرش إبليس ، والسابعة ثور
الصفحه ٧١ : ، وطعامهم الأرزّ ، وملوكهم يأكلون خبز الحنطة واللحم
، وليس فيهم كثير نخل ، ويعمل نبيذهم ، من الأرزّ ، ولا
الصفحه ٨٥ :
[زينة : واد
طوله عشرون يوما في نجد وأعلاه في السراة ويسمى عقيق تمرة.
السقيا : من
أسافل أودية
الصفحه ٩٩ :
أحسن منه ولا أشجى لقلب ولا أقرح لكبد ولا أبكى لعين :
أنا المسيء
المذنب الخاطي
الصفحه ١٧٠ : ، ثم
يصير عسلا معلّقا في الهواء ، ليس في قربة ولا سقاء ، بعيدا من التراب كالشهد
المذاب ، ثم يصير في
الصفحه ١٩٩ :
القول في العراق
قال أبو عبيدة
: سمّي العراق عراقا لأنه سفل على نجد ، ودنا من البحر ، كعراق
الصفحه ٢٠٤ : .
افتخار الكوفيّين والبصريّين
قال : اجتمع
عند أبي العبّاس أمير المؤمنين عدّة من بني عليّ ، وعدّة من بني
الصفحه ٢٤٩ :
وقال شاعرنا
يصف الكوفة وطيب هوائها وأن الشام ارتفعت عنها والبصرة سفلت منها :
سفلت عن برد
الصفحه ٢٥٦ : شبه.
قال عمرو :
فأين هم من خطباء الكوفة مثل صعصعة بن صوحان والقعقاع بن عمرو الأسدي ومصقلة بن
رقبة
الصفحه ٢٦٥ : هذه القلة؟ قال : أن
يأمر الأمير برجل بعد آخر من أشدّ أصحابه حتى يأتي على عشرة منهم فيستقلّوا بها من
الصفحه ٢٧٥ :
وقال المدائني
: أمر بعض ملوك العجم رجلا من حاشيته فقال له : صد شرّ الطير واشوه بشر الحطب
وأطعمه
الصفحه ٢٧٦ : من النبط ، ففيهم شحّهم وغدرهم.
وقال الهيثم بن
عدي : إنما سموا نبطا لأنهم استنبطوا المياه وحفروا
الصفحه ٢٩٥ :
مما يلي السور من الجانب الغربي ربض حرب بن عبد الملك البلخي ، وكان يتولى
شرطة جعفر بن أبي جعفر
الصفحه ٣٣٥ : الموضع كان بعده من إفريقية وبرقة وصنعاء
اليمن والشاش وفرغانة وباب الأبواب التي عملها أنوشروان حاجزا بين
الصفحه ٣٣٨ : . وتوفي المعتصم بسرمرى. وقتل المتوكل بسرمرى.
وقد أقام
بمدينة السلام ثلاثة من الخلفاء عمر كل واحد منهم