الصفحه ٤٩١ : أعرابيا فقلت : ممن الرجل؟ فقال : من بني أسد. قال : فمن أين أقبلت؟
قال : من هذه البادية. قلت : فأين مسكنك
الصفحه ٥١٧ : والدرق التبتية. وزعموا أن كل من دخلها لم يزل ضاحكا مسرورا.
وباليمن العقيق
والبجاذي والجزع وغير ذلك
الصفحه ٥٤٨ :
والري سبعة عشر
رستاقا منها : [الخوار] ودنباوند ، وويمة ، وشلمبه [هذه التي فيها المنابر](١).
وفي
الصفحه ٥٥٤ :
ولم يجدوا شيئا وكتب بخبره إلى المأمون فكتب أن لا تعرض له.
وعن رجل من كلب
قال : كان الضحاك أشد
الصفحه ٥٧٠ : جاء الإسلام وافتتحت الممالك المتّصلة بطبرستان
، فكان صاحب طبرستان يصالح على الشيء اليسير ، فيقبل منه
الصفحه ٥٧١ : العرب وكنت يدا معك عليهم ، وإن لم تقبل نصحي واتهمتني انصرفت عنك
إلى غيرك من الملوك.
فقبله الاصبهبذ
الصفحه ٦٠١ : كنانة الله ، إذا غضب على قوم رماهم من كنانته.
وفي حديث آخر
قال : ما خرجت من خراسان راية في جاهلية ولا
الصفحه ٦١٨ :
جعلوا للبرمك ما حول النوبهار من الأرضين سبعة فراسخ في مثلها. وسائر أهل ذلك
الرستاق عبيد له يحكم فيهم بما
الصفحه ٦٢٥ : في الحائط فيه خطوط
(١) كأنها عربية وليست عربية. ـ وكان اللوح من حجر ـ فتأمله طويلا ثم قال :
والله إني
الصفحه ٥ : على من طلب إليه أن يختصر كتابه (معجم البلدان) : «حكي عن الجاحظ أنه
صنّف كتابا وبوّبه أبوابا. فأخذه بعض
الصفحه ١٣ : أننا نقرأ في الورقة الأخيرة من المخطوطة أنه كتاب (أخبار
البلدان) ويبدو أن كلمة (أخبار) إضافة من ناسخ
الصفحه ٢٩ : حدث ببغداد
خلال عام ٢٥٥ ه ـ وما بعده حيث كان مع الجيش القادم من خراسان مع سليمان بن عبد
الله بن طاهر
الصفحه ٣٠ : إضافة إلى ما نقله ابن
الفقيه عنه من أخبار تدور حول حجر المطر ـ خبر المرأة التي عاشت نيفا وعشرين سنة
لا
الصفحه ٤٣ :
ونقل بقية المعلومات المتعلقة بهمذان الموجودة لدى ابن الفقيه من غير أن
يذكره ولا مرة واحدة في هذه
الصفحه ٥٧ : والأخبار وأيّام العرب ، يدني أهلها ويجيزهم عليها.
فلم يبق شيء من الأسمار والأخبار إلّا حفظته طلبا للقربة