الصفحه ١٥٩ : به من أمر المسجد.
والمسجد مبنيّ
بالرخام والفسيفساء ، مسقّف بالساج ، منقوش باللازورد والذهب
الصفحه ١٧٩ : للشجر الشعراء ويقال : بل هو جبل بباجرمى ،
ويسمّى جبل قنديل وبالفارسيّة تخت شيرويه ، وهو من أعمر الجبال
الصفحه ١٨٨ : من هذا؟ قلنا : لا. قال : هذا آدم (عليه السلام) ، ثم
فتح بيتا آخر فأخرج منه خرقة سوداء فنشرها ، فإذا
الصفحه ٢١٨ : منسوب إلى سماك بن مخزمة بن حمين الأسديّ.
وبها محلّة بني
شيطان منسوبة إلى شيطان بن زهير من زيد مناة بن
الصفحه ٢١٩ : بن عبد الله وهو أبو بشر بن ميمون صاحب الطاقات
ببغداذ بالقرب من باب الشام.
وصحراء أمّ
سلمة نسبت إلى
الصفحه ٢٢٠ :
يغفر لهم
ساكني الكوفة
من حيّ مضر
واليمانيين
لا يحفل بهم
فهم
الصفحه ٢٢٤ :
وقال جرير بن
سيير (١) : قدمت الكوفة وقد انصرف علي بن الحسين من كربلاء ، فرأيت نساء أهل الكوفة
الصفحه ٢٢٥ : التقى : أنا معك. قالت
الصحة : ما تركتم لي شيئا من البلاد إلّا وقد أخذتموه ، فأنا ألحق بالبرية. قال
الشقا
الصفحه ٢٢٧ : ] (٢)
جوانبه من
بصرة وسلام
وقالوا : سميت
البصرة لأنه كان فيها حجارة سود بصرة. وقال محمد بن شرحبيل بن
الصفحه ٢٧٣ : ب] عمل ، قد فرغتما من عملي الذي أردت. قالا : فإنّا
نهدم القصر ونتشاغل بذلك إلى آخر النهار فتحتاجين أن
الصفحه ٢٧٨ : .
وقال موسى بن
عبد الحميد النسائي : كنت جالسا عند عبد العزيز بن أبي دؤاد فأتاه رجل فقال : من
أين أنت؟ قال
الصفحه ٢٨٧ : ليست على سمت الأبواب الخارجة. فلذلك سميت الزوراء.
وبين القصر وبين كل باب من الأبواب مساحة قائمة لا يزيد
الصفحه ٢٩٩ : كلما بلغ إلى موضع من ذلك الشارع بني فيه مسجدا أو
منارة.
ثم يليه ربض
حميد بن قحطبة الطائي. وكان أحد
الصفحه ٣٠٥ : . وكان لأم جعفر جسر عند مشرعة فرج الرخجي بالقرب
من سويقة قطوطا. فلم تزل هذه الجسور قائمة إلى أن قتل محمد
الصفحه ٣١٠ :
الجبل. ويتعذر دخولها في الشتاء إلّا الشيء اليسير ، يجلب من ناحية الكوفة.
فكان ربما بيع اللحم