الصفحه ٢٤٦ : ألف درهم. فجلست بين يدي الأحنف ثم قالت :
أمر قد اجتمعت إليه العرب والأشراف ، ويوم من أيامهم المذكورة
الصفحه ٢٥٩ : وحذيفة اليمان ، وسلمان منا. ومسجدنا
المسجد الرابع في الفضل. مسجد كان من علي وسعد عامرا برهة ، ومن عمار
الصفحه ٢٦١ : ابن الزبير في جمادى الآخرة
وهو أول من ابتنى مدينة ألا وهي واسط ، وأول من اتخذ المحامل وضرب الدراهم
الصفحه ٣٠٢ :
العباسية ـ. فسكت العباس وانصرف من عنده إلى المنصور وقال يا أمير المؤمنين!
تقطعني هذه الرحبة التي
الصفحه ٣١٦ :
ثم قدمها
المأمون من خراسان وأقام بها ثم شخص عنها غازيا فمات بالبدندون ودفن بطرسوس.
ثم نزلها
الصفحه ٣٨٦ :
السيبان
والموقوف :
ضياع جمعت من
عدة طساسيج وصيرت ضيعة
الصفحه ٤١٢ : . وليس بفارس كلها من هذا النوع إلّا هذه الشجرة الواحدة.
ولهم سابور
وفيها الأدهان الكثيرة ومن [٩٢
الصفحه ٤٢٥ : المواضع التي احتيج إليها. ولكنه لمّا فرغ من الصورة
صبغها بما احتاج إليه من الأصباغ. ثم دهنها بعد ذلك بدهن
الصفحه ٤٢٨ : وقد اجتاز بموضعه رجل من الملوك فاستحسن المكان وشرب هناك ثم أمر
أن يخلق وجه شبديز وشيرين بالزعفران ففعل
الصفحه ٤٣٥ :
بعد شيء. فإذا قربت من الساحل ، ظهرت الأرض والأشجار. والأرض قسمان : أحدهما
مسكون والآخر غير مسكون
الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا
الصفحه ٤٤١ :
لم يبق في
الدور بل في الأرض من حسن
إلّا وأصبح
مجموعا بها ولها
الصفحه ٤٤٣ :
كنت بنيته من مال الله ، فإنك من الخائنين. وإن كنت بنيته من مالك فإنك من
المسرفين.
وكان الثوري
الصفحه ٤٤٤ :
وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ)». فقال : ما دعاك إلى هذا؟ قال : آية من كتاب عرضت
الصفحه ٤٥٠ : غاضرة مياه
تعرف بلينة يقال إنها ثلاثمائة عين. ويزعم أهل السير أن سليمان بن داود عليهما
السلام ، خرج من