الصفحه ٨٨ :
[إصاد : من
أودية العلاة من أرض اليمامة] (١).
[الخضارم : حجر
، مصر اليمامة ثم جوّ وهي الخضرمة
الصفحه ٩٦ : وباليمن جبل فيه شقّ يقال له شمخ ، يدخل منها الرجل
الضخم حتى ينفذ إلى الجانب الآخر ما خلا ولد الزنا فإنه
الصفحه ١٠٣ : ربّ
الدار ذا المال الّذي
جمع المال
بحرص ما فعل
فأجابه من
ناحية البيت
الصفحه ١١٣ :
الفتيان ، واستماع النغمات من الزير والمثاني.
وقيل لآخر : ما
السرور؟ قال : غيبة بعد غنى وأوبة
الصفحه ١٣٠ : هذه الدابّة لاجتماع هذه المشابة فيها ، وذكر بعض الحكماء
أن الزرافة نتاجها من فحول شتّى وهذا باطل ، لأن
الصفحه ١٣٣ : أنبية من السوس الأقصى على مسيرة سبعين ليلة في براريّ
ومفاوز ، وأهلها وأهل لمطة أصحاب الدرق ، ينقعونها في
الصفحه ١٣٨ : تزيّنت امرأة منّا قطّ بشيء من هذا ، ولا انتفعنا به
بفصّ خاتم. فأقام عندهم إلى السبت الآخر حتى سكن البحر
الصفحه ١٤٥ : صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) قال : بيت المقدس. وقال مقاتل بن سليمان في قول الله
تعالى
الصفحه ١٦٩ : وتربة
كأنّ ثراها
ماء ورد على مسك
وسرب من
الغزلان يرتعن حوله
الصفحه ١٨١ : بأكثر من جذب المغناطيس.
وأعجوبة أخرى : أن ذلك الحجر نفسه لا يجذب الحديد فإن حكّ عليه سكّين ، أو سيف جذب
الصفحه ١٨٣ : فملك الروم. فأرض
الروم غربيّة دبوريّة ، وهي من أنطاكية إلى صقليّة ، ومن قسطنطنيّة إلى توليّة.
والغالب
الصفحه ١٩٥ : .
وفي المدينة
كنائس منها أربع وعشرون كنيسة للخاصة وفيها كنائس لا تحصى للعامة.
وفي المدينة
عشرة آلاف
الصفحه ٢٠٢ : من حكم الله
ولرسوله ، وقد بعثت إليكم عمّار بن ياسر أميرا ، وعبد الله بن مسعود مؤذّنا ووزيرا
، وهما من
الصفحه ٢١٠ : البيت يعني مسجد الكوفة تسعون نبيّا ،
وألف وصيّ ، وفيه فار التنّور ، وخرجت منه السفينة ، وفيه عصا موسى
الصفحه ٢٣٢ : ء بالبصرة دار إمارة.
وقال الواقدي :
أنشئت البصرة سنة سبع عشرة من التاريخ ، قبل الكوفة بسنة وأشهر. وأول