الصفحه ٤٧٨ :
يرى البصير
الحديد نظرائه
منها لأجفانه
سمادير
وسأل عمر بن
الصفحه ٤٨٧ :
ترى الطير في
جوّ السماء معلّقا
من البرد
ممنوعا من الطيران
الصفحه ٥٥٨ :
فلما رأوا ذلك أسلموا (١) وأقاموا بمكانهم فصارت أرضهم عشرية.
فرتّب البراء
فيهم خمسمائة رجل من
الصفحه ٥٦٥ :
وبينها وبين آمل ستة فراسخ. ثم ترنجة (١) وهي من ممطير على ستة فراسخ. ثم سارية ، ثم طميس ـ وهي
من
الصفحه ٥٦٦ : مدن
الرويان : شالوس ، والأرز ، والشرز ، وونداشورج ، ثم جيلان.
وطول طبرستان
من جرجان إلى الرويان ستة
الصفحه ٥٧٧ : وقع اختيارهما على الحسن بن زيد الحسني رضي الله عنه
فبايعاه في شهر رمضان من هذه السنة ، وخرجا يوم
الصفحه ٥٨٧ : من قوّاده أن يختار ثلاثمائة رجل من
أشدّاء أصحابه ، فإذا هدأت العيون أغار في عسكر الخزر. فحرق وعقر
الصفحه ٥٩٤ : : السدّ طريقة حمراء من نحاس ،
وطريقة سوداء من حديد ، ويأجوج ومأجوج أربع وعشرون قبيلة ، فكانت قبيلة منهم في
الصفحه ٥٩٦ : بخمسة آلاف دينار ، وأعطاني ديتي عشرة آلاف درهم. وأمر
فأعطي كل رجل من الخمسين ألف درهم ورزق سنة ، وأمر أن
الصفحه ٦٠٣ :
والسهول العامرة التي تقول الكيانية إنها من بلد أريان في ناحية المشرق إلى
السغد. وفي ناحية الحري
الصفحه ٦٠٨ : (١) بالثريا لنالته رجال من فارس؟ قلنا له : في هذا القول دليل على رغبة
الموصوفين في الدين ومسارعتهم إليه
الصفحه ٦١٠ : نفوسا.
وذكر جماعة من
مشايخهم أنهم لم يعرفوا عدلا قط ، وإن سيرتهم (٢) عمر بن عبد العزيز شملت البلاد
الصفحه ٦٤٣ :
الغلمان وغيرهم من الجند يبشرون بالسلامة وأخذوا بعضدي ينهضوني من سجدتي
ويقولون : انظر ، انظر أيها
الصفحه ١٥ : وزيرا لنصر بن أحمد الساماني عام ٣٠١ ه والذي وضع كتابه قريبا من عام ٣١٠ ه ـ
بينما كتب ابن الفقيه كتابه
الصفحه ١٦ : ).
ففي نص طويل متعلق بعيون الطف والقطقطانة والرهيمة وعين حمل وقد نقله ابن الفقيه
بأسره من البلاذري من غير