الصفحه ١٠٠ : يداه
وأنت على
الّذي يرجو قدير
فقال الربيع :
أسألك بحقّ من ترجوه لما تريد إلّا
الصفحه ١٤٧ :
والأنس ، فكان طعامهم الذي يطعمهم كلّ يوم من اللحم ستّين ألف شاة وعشرين
ألف عجل وعشرين ألف فدّان
الصفحه ١٥٥ : الأصمعيّ : أخذت
دمشق من دمشقوها أي أسرعوها. وقال كعب في قول الله عزّ وجلّ : (وَالتِّينِ) قال : الجبل الذي
الصفحه ١٦٥ :
روميّة ، وأمر أن يدخل إليها سبي أنطاكية فلمّا دخلوها لم ينكروا من
منازلهم شيئا ، فانطلق كلّ رجل
الصفحه ١٧٨ :
فأصاب خلقا من أهل شهرزور فقتلهم ، وأغار على السواد فأصاب ، ماه أخت سابور
ذي الأكتاف ، فسمع سابور
الصفحه ٢٣٦ : الله (صلى الله عليه وسلم) : ينزل ناس من أمتي غائطا من
الأرض يقال له البصرة أو البصيرة ، لها نهر يقال له
الصفحه ٢٥١ : بن سليمان :
هل الله من
وادي البصيرة مخرجي
فأصبح لا
تبدو لعيني قصورها
الصفحه ٢٦٢ : ما بين عين التمر إلى البحر
وجوار العراق. ورجعوا إليه وقالوا : ما أصبنا مكانا أوفق من موضعك هذا في
الصفحه ٢٦٤ : هذا الموضع والكوفة؟ فقيل : أربعون فرسخا. فقال : كم
منها إلى المدائن؟ قال : أربعون. قال : فكم إلى
الصفحه ٢٨٣ : عندك فيما قد عملت عليه من البناء في أحد هذه المواضع؟
فقال : يا أمير
المؤمنين! سألتني عن هذه الأمكنة
الصفحه ٢٨٥ : الله بن محمد. قال : أبو من؟
قلت : أبو جعفر. قال : يلقب بشيء؟ قلت : المنصور. قال : ليس هو الذي يبنيها
الصفحه ٣٠٦ : مملوكا لحمدونة بنت عضيض أم ولد الرشيد ، ثم صار ولاؤه للرشيد.
وداره إقطاع من الرشيد. ولم يكن على شاطئ دجلة
الصفحه ٣٠٩ : أن يقطع الناس فيها. وأول من أقطع فيها علي بن
المهدي وهو ابن رائطة بنت أبي العباس السفاح. ثم أقطع بعده
الصفحه ٤٣٠ : وطبائعهم وجميع حالاتهم من ثلاثة
وجوه :
واحدها
: من بعد الأرض
من خط الاستواء. وهو مثل البلاد وانحرافها عن
الصفحه ٤٧٧ : همذان ، لأن بناءهم متصل من المدائن إلى أزرميدخت من
أسدآباد ولم يجوزوا عقبة أسدآباد.
وبلغنا أن كسرى